يوسف بن يعقوب عليهم السلام, هو أحد أنبياء الله تعالى, وفي قصته قام إخوته بوضعه في البئر بسبب الغيرة والحسد ولبث في ذلك البئر ثلاثة أيام (3) وإلتقطه بعض السيارة الذين استسقوا من البئر وأخذوه معهم إلى مصر وباعوه لعزيز مصر.
مكث سيدنا يوسف في البئر عندما وضعوه اخوته وادعو انه قد اكله الذئب واتو لسيدنا يعقوب بدم كذب على قميصه ثلاث ايام وكان غلام عمره يقارب العشر سنوات ووجدوة عائلة من المارة واخرجوه وباعوه
نبي الله يوسف عليه السلام والذي القاه اخوته في البئر بدافع الغيره ظنا منهم ان ابيهم نبي الله يعقوب يحب يوسف اكثر منهم وبقي يوسف في البئر ثلاثه ايام الي ان جاء بعض الماره يريدون ان يشربوا فخرج يوسف عليه السلام في دلوهم فباعوه في سوق الرقيق في مصر لتكن اراده الله ان يكون يوسف عزيز مصر
يوسف بن يعقوب الذي تآمر عليه إخوته حسدا من عند أنفسهم ظنا منهم أن أباهم يفضل اخاهم يوسف وبنيامين عليهم فأقوه في البئر و مكث فيه ثلاثة أيام حتى أرسل الله من ينقذه و إن كانوا باعوه في سوق النخاسة و لكن الله أراد له أن يعيش في قصر عزيز مصر و من القصر إلى السجن الذيمكث فيه سبع سنين و من السجن إلى السيادة والحكم
هو يوسف عليه السلام الملقب بيوسف الصديق هو ابن يعقوب عليه السلام ابن اسحاق ابن ابراهيم عليه السلام حقد عليه اخوته و مكروا به و القوه في البئر ليتخلصوا منه ويستأثروا باهتمام ابوهم وكذبوا على ابيهم بقولهم ان الذئب قد أكل يوسف بينما القوه في البئر و استمر على هذه الحال ثلاث ايام الى ان جاء بعض المارة فارادوا ان يشربوا من البئر فأنزلوا الدلو و إذا به يعود و به يوسف عليه السلام
بعد ان قاامو اخوة يوسف عليه السلام باخذه معهم و القءه في البئر و الكذب انه اكله الذئب ومكث عليه السلام في البئر ثلاث ايام و اربعة ليال حتى ان جاء احد السيارة ليلتقط الماء و بعدها وجدوه عليه السلام و اخذوه وباعوه الى والي مصر ومن بعدها اكتملت القصة في مصر الى الاخر
مكث نبي الله يوسف بن يعقوب عليهما السلام في الجب أو البئر ثلاثة أيام بلياليهما قبل أن يجيده بعض السيارة الذين وجدوه وهم يحاولوا الحصول على الماء من البئر وأخذوه معهم الى مصر وباعوه بثمنٍ زهيد الى عزيز مصر وذلك بعد أن ألقاه اخوانه كما أخبر القرآن في خيبات الجب وكان ذلك حسدا وغيرة من عند أنفسهم لاخيهم والحسد والغيرة من الامراض التي ينبغي أن يبتعد عنها المسلم