الوقوف على الأطلال عادة من عادات الجاهلية قبل الإسلام يقوم خلالها العشاق بتذكر محاسن بعضهم البعض ويستذكرون أماكن اللقاء.
ولقد تغنى الشعراء الجاهليون بذلك وكانت المقدمة الطللية تزين مقدمات قصائدهم التي كانت تنظم في ذكر الأحبة والوقوف على صفاتهم التي حفرت في الذاكرة.
ومن الشعراء الذين كتبوا قصيدهم بمقدمات طللية الشاعر عنترة بن شداد والشاعر إمرؤ القيس.