ما الحكمة من البيع؟

6 إجابات
الحكمة تقتضي جواز البيع، لأن حاجة الانسان الى تتعلق بما في يد صاحبه وصاحبه لا يبذله بغير عِوض، ففي شرع البيع وتجويزه طريق الى وصول كل واحد منهما الى غرضه ودفع حاجته، ومن الحكمة في ذلك اتساع أمور المَعاش وبقاء العالم، لأن فيه إطفاء نار المنازعات والنهب والسرقة والخيانات، لأن المحتاج يميل الى ما في يد غيره فبغير المعاملة يؤول الأمر الى التقاتل والتنازع وبذلك فناء العالم واختلال نظام المعاش وغير ذلك. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
الحكمة من البيع : والحكمة من البيع أو الفائدة من البيع هي التحارة وجمع الأموال وتخقيق الأرباح ليتمكن الإنسان من العيش وإسعاد نفسه فأي عملية تجارة تحتاج لرأس مال وبعد إنتهائها أو بعد فترة من الزمن في البدء فيها تكون حققت أرباح جيدة وتفيد في توفير مسلزمات الحياة.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/حسين-سمير-3
حسين سمير
محامي قانوني
.
١٦ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الحكمه من البيع هي تداول الاموال و الاشياء عند عدم الحاجه اليها , كما انه من الممكن ان يكون البيع لغرض التجاره و هي من الاعمال الشريفه , كما من الممكن ان تكون الحكمه من البيع هي العمل مثل بيع السلع و الخدمات , و علي كل الاحوال فأن تداول الاموال و الأشياء تنعش حركه التجاره و الرواج في الاسواق ففي البدايه كان يتم الاستعاضه عن البيع بفكره المقايضه حيث ان الانسان لا يستطيع توفير كل حاجاته بنفسه الي ان ظهرت فكره النقود التي ساعدت في توفير الحاجات الانسانيه عن طريق البيع و الشراء 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة

حكمه البيع ان ثبوت المللك للمشتري في البيع وللبائع في الثمن إذا كان تاما وعند الإجابة إذا كان موقوفا

profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٤ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
أحل الله عزّ وجل البيع والبيع هو تبادل السلع بالنقود او السلع بالسلع ويسمى بيع المقايضه. والحكمه من البيعهو
 الربح والمنفعه وهو مظهر من مظاهر التجاره في التجاره بيع وشراء والبيع يكون فيه خساره ومكسب والتجاره الحلال مكسبها حلال والربح دخل  مادي يعود على الانسان من بيعه اعمال مواد واشياء قام بها مثل ان يبيع فلاح محصوله ب ما لا يعوض تعبه ويستفيد ره في حياته وفي عمل جديد يبدا بان يزرع ارضه مره اخرى فيبيع ثم يربح

البيع مشروع بالكتاب العزيز بقول الله تعالى "واحل لكم البيع وحرّم الربا " 
وفي السنة القولية والفعلي فقد باع النبي صلى الله عليه وسلم واشترى وقال "لا بيع حاضر لباد ، وقال البيعان بالخيار ما لم يتفرقا " 
والحكمة من مشروعية البيع هي بلوغ الإنسان حاجته مما في يد أخيه بغير حرج ولا مضرة