كيف يمكن الوقاية من مرض باركنسون؟

يعد مرض باركنسون مرض تنكس عصبي يتسبب في فقدان تدريجي للخلايا العصبية في المخ والتي تنتج مادة الدوبامين الناقلة العصبية، ويمكن الوقاية من الاصابة بمرض باركنسون من خلال اتباع نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الغنية بالمكملات الغذائية والخضروات الطازجة والفواكه والمكسرات والبذور والأسماك وزيت الزيتون وزيت جوز الهند والأعشاب الطازجة والتوابل، الحرص على الحصول ما يكفي من فيتامين د وأوميغا 3، اتباع رجيم الكيتون الذي يعتد على تناول نسبة عالية من الدهون عادة 80 إلى 90 في المئة من إجمالي السعرات الحرارية  وتناول البروتين المعتدل وكمية منخفضة جدا من الكربوهيدرات.    

   

 بسبب عدم معرفة السبب وراء الإصابة بمرض باركنسون (بالإنجليزية: Parkinson's disease)، تظل الطرق المؤكدة للوقاية من المرض غامضةً.

تشير بعض الأبحاث إلى أنّ التمارين الهوائية المنتظمة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض باركنسون. 

أشارت بعض الدراسات الأخرى إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الكافيين والذي قد يتواجد في القهوة أو الشاي أو الكولا تكون نسبة خطر تعرضهم للإصابة بمرض باركنسون أقل من غيرهم من الذين لا يتناولون الكافيين.

وفي كل الأحوال لم يتم التأكد حتى الآن إن كان الكافيين يقي من الإصابة بمرض باركنسون أو أنه يرتبط به بشكلٍ آخر.

اسمه الشلل الرعاشي هوه مرض عصبي سببه ان الخلايا الدماغيه لا تفرز كميات و افره من ماده الدبامين و ذالك ياثر على الحركه التي منها ينتج الرعاش و عدم القدره على تنسيق الحركات , و يقال ان الرجال هم اكثر عرضه له من النساء 
اسابه

الاعراض

مضاعفاته

يُعرَف مرض باركنسون على انّه اضطراب في الجهاز العصبي المؤثر في الحركة، وتبدأ الأعراض بشكل تدريجي حيث قد تختفي بعض الملامح التعبيرية عن الوجه، ويحدث بطء في الكلام، أو رجفة في اليد، ولكن مع تقدم الوقت وتطوُّر المرض قد يؤدي إلى الإصابة بالتصلبات وبطء عمليات الحركة، ولأن السبب المؤدي إلى الإصبة بمرض باركنسون غير معروف، فإن طرق الوقاية الأكيدة منه غير معروفة، ولكن يُعتقَد أنّ ممارسة التمارين الرياضية الهوائية كالمشي وركوب الدراجة قد تقلل من خطر الإصابة به، كما وأشارت بعض الأبحاث أن مرض الباركنسون يكون اقل شيوعاً عند اولئك الذين يتناولن المشروبات التي تحتوي على الكافيين كالقهوة والشاي، كما ويرتبط الشاي الأخضر بانخفاض عرضة الإصابة بداء الباركنسون، ولكن يحتاج غثبات ذلك كله إلى إجراء المزيد من الأباث العلمية على نطاق واسع.