الحساسية الناتجة عن بذور دوار الشمس تكون كالتالي : إذ يمكن أن تُسبّب بعض البروتينات الموجودة في بذور دوار الشمس الحساسية عند بعض الأشخاص، ولكنّ ذلك لا يُعدّ أمراً شائعاً، وقد تسبّب هذه الحساسية بعض الأعراض؛ مثل الربو، والحكّة في الفم وانتفاخه، وحُمّى القش (بالإنجليزيّة: Hay fever)، والطفح الجلدي، والجروح، والقيء، وصدمة الحساسية (بالإنجليزيّة: Anaphylaxis).
و بعض المضار الناتجة مثل :
احتواؤها على البكتيريا: حيث تكون البذور في بعض الأحيان ملوّثةً بالبكتيريا الضارة؛ مثل السلمونيلا ، والتي تنمو في الظروف الدافئة والرطبة، ويُنصح بعدم تناول بذور دوار الشمس النيّئة؛ إذ إنّها قد لا تكون تعرّضت لدرجة حرارة فوق 48 درجة مئوية؛ ممّا يجعلها مصدراً للقلق، وتجدر الإشارة إلى أنّ تجفيف البذور على درجات حرارة أعلى يساهم في القضاء على البكتيريا الضارّة؛ فقد وجدت إحدى الدراسات أنّ تجفيف بذور دوار الشمس التي نبتت جزئياً على درجة حرارة 50 مئوية وأكثر قد قلّل من وجود بكتيريا السلمونيلا فيها بشكلٍ كبير.