عندما لا تستعمل خلايا الإنسان الأنسولين بالطريقة الصحيحة، يؤثر ذلك على تقنيات المخ بطرق مختلفة، فلا تأخذ الخلايا ما يلزمها من الأنسولين، وبالتالي لا يعمل المخ بطريقة صحيحة، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، والذي قد يسبب رواسب دهنية ضارة في الأوعية الدموية. ومن آثار ارتفاع نسبة الأنسولين اختلال توازن المواد الكيميائية بالدماغ، وهو ما يؤثر على المخ بطريقة هائلة
وقد يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم لالتهاب الأوعية الدموية وتلفها، وهو ما قد يؤدي للإصابة بألزهايمر، وقد يؤدي الإلتهاب لمقاومة الجسم للأنسولين، خاصة إذا كان المريض يعاني من السِمنة.