وردت الحروف المقطعة في بدابة بعض السور القرآنية وهي حروف تحدث في معناها العلماء و المفسرون كثيرا وذهبوا إلى أنها تدل على إعجاز القرآن الكريم فالله تعالى يتحدا كفار قريش من العرب وهم أهل البلاغة و اللغة أن يأتوا بقرآن مثل الذي أنزله الله ولقد أنزله الله من تلك الحروف التي يعرفوها جيدا و يعلموها إلا أنهم لن يستطيعوا أن يأتوا بمثله