إشتراك المرأه في الحروب قديما و حديثا. يختلف دور المرأه في العصور القديمه عن دورها في العصر الراهن. بحيث أن دورها في العصور القديمه كان يقتصر على التمريض و العنايه بالجرحى و مراعاتهم. و أيضا كانوا بشاركون في صنع و تعليب بعض الأغذيه و الملابس اللازمه للقتال. و لكن حديثا أصبح لهم دور أكثر صله و مباشره في الحرب نفسها من التخابر و استخدام الأسلحه و الأعمال الإداريه
دور المرأة في الحروب القديمة تختلف من ثقافة إلى أخرى , و اختلف عمل المراة عبر امكنة و ازمنة مختلفة ففي بعض كانت تشغل وظائف مداواة الجرحى و تامين الغذاء و الدعم النفسي اما في مكان اخر فالمراة شارك شاركت في الحرب و حملت السلاح
اختلف عمل المراة عبر امكنة و ازمنة مختلفة ففي بعض كانت تشغل وظائف مداواة الجرحى و تامين الغذاء و الدعم النفسي اما في مكان اخر فالمراة شارك شاركت في الحرب و حملت السلاح و قاتلت
للنساء دول مهم جدًا فى الحروب ولايقل اهمية عن أدوار الرجال، فقد كان للنساء العامل والحافز النفسي الأكبر فى الحروب ودعم المحاربين نفسيًا وإعطائهم الدافع الأكبر للاستمرار فى ظغوطات الحروب النفسية، وكان للنساء قديمًا الدور الأكبر فى كونهن المرضى والمعالجات فى الحروب وشفاء المرضى ومساعدتهم لسرعة الشفاء وتقديم الطعام وإعداده وتجهيز العدة والعتاد ومال إلى ذلك.
النساء شقائق الرجال ويساعدنا الرجال في كافه مجالات الحياه وفي حالات السلم وفي حالات الحرب ولتعزيز هذه المشاركه فان للنساء اهميه في الحروب فهي تساعد في مداواه الجرحى والعوده وهم سالمين الى مواقعهم الامنه و تقوم بتوزيع الماء على الجنود لكي يشربون مما يخفف عنهم حر جو الحرب ودور المراه في الحرب له عامل نفسي كبير في المقاتلين حيث تشجعهم وتبث فيهم روح الثبات والجهاد مشاركه المراه في اعداد وتجهيز الجيش وتخيط غزل ملابسهم واعطيتهم وتحضير كل ما يحتاجونه في الحروب من طعام وكساء ودواء