بمواجهته... حاول التحقق عما إذا كان السبب الذي يجعلك خائفاً حقيقياً أم أنه مجرد وهم، وذلك بسؤال أصحاب العلم والخبرة به... فإذا كنت خائفاً من أن تكون مريضاً على سبيل المثال لا الحصر... فاذهب إلى الطبيب وتأكد من ذلك... فإن كنت مريضاً باشر بالعلاج وإن لم تكن كذلك فلا داعي للخوف حينها!
ادعُ الله أن يبعد عن الشك والقلق وأن يبدله بسكينةٍ وطمأنينة.. ودائماً اجعل تفكيرك إيجابياً ولا تسمح للأفكار السلبية بالسيطرة عليك!