كيف أتخلص من الروتين في علاقتي العاطفية؟

6 إجابات
profile/خزامى-الرماضين
خزامى الرماضين
هندسة صناعات كيماوية
.
٣٠ مارس ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
الموضوع بسيط جدّاً تستطيع أن تكسر الروتين بأكثر من طريقة وأسلوب فالنمط المستمرّ يشعر الطرف الآخر بالملل من هذه العلاقة.

وإذا استمرّ لفترات طويلة وبشكل دائم قد يقتل العلاقة ببطئ لذا أقدّم بعض الحلول والأفكار الّتي تساعدك على كسر هذا الفتور العاطفيّ. في البداية يجب أن تحدّد ما هي أسباب هذا الملل أو الروتين ومن وجهة نظري قد يكون إحدى أهمّ هذه الأسباب هي:

الأمر الأول غياب الفضول عند الطرفين معاً أو أحدهما:

مثلاً كلّ طرف أصبح يعرف كلّ شيء عن الطرف الآخر فمع الوقت يقلّ الفضول، وتقلّ الأسئلة الّتي يطرحها كلّ شخص لاكتشاف الآخر فيتسلّل الروتين المملّ.

لذا أنصحك صديقي بإثراء العلاقة بينكما من خلال بعض الألعاب الهادفة والمسلّية في الوقت ذاته مثل لعبة الصراحة كمثال بسيط وعمليّ.

اطرح فيها أسئلة مسلّية حتّى لو كانت مكرّرة ويعلمها كلا الطرفين ولكن من باب المتعة أوّلاً وكسر الروتين وتجديد الروح في العلاقة مثل ما هي أكلتي المفضّلة، أو لوني المفضّل، أو أطرح موقف معيّن يخصّ العلاقة بينكما أو بشكل عامّ ودعه يصارحك ويحدّثك كيف يمكن أن يحلّه واجعل هذا النشاط كلّ أسبوع مرّة أو في الإجازة الأسبوعيّة لكما.

الأمر الثاني التعوّد:

فعندما يتعوّد كلاكما على وجود الآخر وتحديداً في العلاقة الزوجيّة عند مشاركة كلّ طرف تفاصيل الطرف الآخر؛ فهو يعيش معه لحظة بلحظة فمن الطبيعيّ وجود بعض الروتين في العلاقة.

تستطيع أن تكسر هذا الروتين بالخروج إلى مطعم لتناول وجبة الغداء مثلاً، أو الذهاب معاً للتسوّق وشراء حاجات المنزل معاً، أو الذهاب لزيارة للعائلة أو الأصدقاء، ويمكن أيضاً مشاهدة فيلم رومنسيّ أو فكاهيّ لإحياء المشاعر العاطفيّة بينكما.

وإذا لزم الأمر تستطيع أن تبتعدا ليومين أو ثلاث خاصّة في العلاقة الزوجيّة مثلاً أن تذهب لقضاء الوقت مع عائلتك ووالديك ويفعل الطرف الآخر نفس الشيء، والأفضل من هذا أن تذهبا لمكان مختلف تماماً عن الأمكنة المعتادان على الذهاب لهما دائماً وسوف تلاحظ بعد عودتكما الروح والنشاط الّذي تجدّد بينكما وفي المنزل بشكل عامّ.

الأمر الثالث والمهمّ جدّاً وهو الابتعاد عن المثاليّة في العلاقة؛

فالمثاليّة متعبة ومرهقة جدّاً للطرفين ولن تصل لها مهما حاولت ذلك لذا عش مع شركيك بعفويّة مطلقة فهو يجب أن يتقبّل عيوبك كما هي وأنت كذلك.

لأنّك عندما تجعل علاقتك مثاليّة وكلّ شيء مرتّب ومنظّم دائماً ومحسوب ومظبوط تماماً أكثر من اللازم؛ فهذا لن يسمح بأيّ حدث مختلف أن ينشأ في العلاقة على العكس سوف يولّد الروتين الملل جدّاً بينكما،

لذا أنصحك بأن تسمح لنفسك أن تعيش بعضاً من الجنون الجميل الّذي يحتاجه كلاكما بين فترة وأخرى والّذي يرفع العلاقة إلى قمّة الإثارة المطلوبة.

الأمر الرابع الّذي أودّ تسليط الضوء عليه هو عدم الاهتمام بالطرف الآخر:

فالبدايات في العلاقات خاصّة العاطفيّة دائماً ما تجد الطرفين شغوفين ببعضهما البعض ولكن مع الوقت تلاحظ فتور كبير بينهما ويقلّ الاهتمام تدريجيّاً مع الارتباط والتعايش اليوميّ.

لكن تستطيع التغلّب على هذه المشكلة بجذب انتباه الشخص الآخر من خلال اهتمامك فيه وبتفاصيله، وسؤالك عنه ومن الجميل أيضاً أن ترسل للطرف الآخر بين فترة وأخرى رسالة نصّيّة أو صوتيّة تظهر فيها مشاعرك واهتمامك فيه.

الأمر الخامس وجود عنصر المفاجأة في العلاقة:

لذا بين وقت وآخر أرسل للطرف الآخر هديّة بسيطة جميلة تعبّر فيها عن اشتياقك وأهمّيّة وجود هذا الشخص في حياتك.

ليس بالضرورة أن تكون مفاجأة كبيرة ومكلفة على العكس تماماً يجب أن تكون بسيطة وصغيرة كأن تضع للشخص الآخر ورقة صغيرة تكتب فيها جملة أو كلمة معيّنة تقصدها فيه وتضعها داخل ملابسه الّتي سيرتديها، فهذا أمر بسيط ولكن بالنسبة للشخص الآخر سوف يكسر روتينه لهذا اليوم بشكل كامل هذا غير الطاقة السحريّة الّتي ستمنحه إيّاها.

وأنصحك ختاماً أن تتحكّم جيّداً في روتين حياتك لتستطيع بعدها أن تتحكّم في الملل الّذي يتسلّل للعلاقة، فحاول دوماً أن تحدث خللاً في هذا الروتين إمّا أن توقفه تماماً أو تستبدله. 

مثلاً أن توقف بعض العادات الموجودة في العلاقة لبعض الوقت أو تضيف إلى روتينك نشاط آخر يضفي الحيويّة والطاقة لتجدّد العلاقة بينكما بشكل مستمرّ. 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 21 شخص بتأييد الإجابة
profile/أريج-عالية-1
أريج عالية
educational consultant
.
٢١ أبريل ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
في البداية علينا أن ننظر للعلاقات على أنها ذات سمة متجددة، فالعلاقات التي يضيق أفقها، وتتقلص مساحاتها، ويتسرب الملل إليها، فمصيرها الهلاك والانتهاء. لا يمكن اعتبار أي علاقة هي علاقة فعلية إن كانت محددة، أو مقننة، أو ذات أبعاد مقصورة، فما يُطلق عليه علاقة في هذه الحالة هو نوع من أنواع السيطرة أو التعود أو التكرار.

قد تصل بعض العلاقات إلى حائط مسدود عندما يتوقف الأزواج أو المحبين عن إيجاد نقاط ارتباط، أو التوقف عن حب بعضهم البعض، لربما قد تستوقفنا تلك العبارة، فهل بالفهل يتوقفون عن الحب؟. بالنسبة لي لا، فالحب هو مزيج من المشاعر القوية اللامنتهية، التي تحتاج إلى إيقاد جذوتها، وتغيير نمطيتها بين حين وآخر. العدو الأول للحب هو دون أدنى شك الرتابة، والتي قد تكون حافز لبدء العديد من المشاكل، كالنفور، أو الخيانة، أو إنقاص ذات الآخر.

وبالرغم من ذلك، لا يمكن تبرير ما سبق بسبب حدوث الملل. بل يجب النظر للكأس بسلبياته وإيجابياته، لا النظر فقط للنصف الفارغ والذي قد يكون مظلمًا أحيانًا. يجب النظر للروتين أحيانًا بإيجابية، حيث يمكن للروتين أن يوفر العناية والحماية والأمان. فالخوف قد يجعلنا نتصرف بطريقة مختلفة تحت الضغط، لكن يجب أن يكون خوفًا وأمنًا مدروسًا ومسببًا للسعادة.

القليل من الروتين لا يضر، بل يمكن أن يساعد في بناء علاقة جيدة وقوية
. فالقيام بأشياء مشتركة يومية قد ينزع الروتين نفسه. فمثلًا تناول الطعام في المطبخ أو على طاولة السفرة هو نوع من الروتين، لكن إضافة بعض الشموع، أو تغيير أماكن الجلوس، أو تغيير ألوان وأنواع الأطباق المستخدمة قد يحجّم الروتين، ويضفي لمسة لطيفة ساعة تناول الطعام. كما يمكنك التغلب على الملل بطرق مريحة، سهلة ومثيرة للاهتمام، بشرط معالجة الملل قبل فوات الأوان. من تلك الطرق التي أثبتت الدراسات نجاعتها: 1. تجربة أنشطة جديدة:

يمكن البحث عن أنشطة جديدة لم يتم تجربتها من قبل. يمكن لهذه الأنشطة أن تشمل تسلق الجبال، قيادة الطائرات الذاتية، التزلج على الجليد، ركوب الطائرات الشراعية، قيادة القوارب. كما يمكن استئجار eScooter والانطلاق نحو المدن القريبة إن كان ذلك مسموحًا، الحصول على مساج أو تدليك.

يمكن تجريب الطبخ المشترك لأطعمة جديدة أو غريبة، أو الاستعانة بألعاب إلكترونية مختلفة عما تم الاعتياد عليه، أو ممارسة بعض الألعاب القديمة كالغميضة أو المونوبولي. يمكن أيضًا إعادة الذكريات القديمة مثل السفر لأماكن سبق زيارتها، أو التنزه في أحياء قمتم بزيارتها سابقًا، أو أي شيء مثير تم القيام به في بداية العلاقة أو الزواج.

 2. إنشاء قائمة مشتركة:

عليكم أن تعملا معًا على إنشاء قائمة بالأشياء التي تودون القيام بها معًا، دون الحاجة للإثارة، مع تقبل بعض الأمور المملة لكنها مشتركة. يمكنكم العمل على هذه الأمور لتصبح أكثر متعة بإجراء بعض التغييرات. يمكن لبعض هذه الأمور أن تكون عشاء على ضوء الشموع، أو إجازة آخر الأسبوع دون الأطفال ففندق بعيد، أو قراءة كتاب وإبداء الرأي به، أو البدء بتمرين منزلي أو المشي اليومي، أو حتى تربية حيوان أليف معًا. اختر ثلاثة عناصر من القائمة للبدء بها خلال الثلاثة أشهر القادمة وتجربتها. ومن ثم القيام بما يلزم كالتحفيز المستمر، والمتابعة معًا، وتقديم التغذية الراجعة الإيجابية، وتسهل التواصل بينكما.

3. أزل تلك الشاشات:

أسوأ ما تمر به العلاقة عند وجود أشياء أو مواد تُشغل الزوج عن زوجته، والعكس صحيح. هذه الشاشات تقلل التواصل بينهما، وتلفت الانتباه نحو ما لا يفيد. تخلص من تلك الشاشات مهما كان نوعها، وأبعد عن المشتتات. اجعل لغرفة النوم خصوصية، وانتبه لشريكك/ شريكتك، بدلًا من الانتباه ومتابعة وسائل التواصل الاجتماعي المتوفرة 24/7.

4. جهز لقاءات مصغرة:

مهما كنت مشغولًا خلال يومك أو حتى في نهاية الأسبوع، اصنع يومك بلقاء صغير سريع. خصص وقتًا لتناول الإفطار معًا، أو الاجتماع وقت الغداء أو العشاء، أو تخصيص ما بين 20-30 دقيقة للدردشة المستمرة دون انقطاع أو ملهيات، يمكن صناعة بعض الوجبات الخفيفة معًا.

5. التواصل والتواصل والتواصل:

من أهم النقاط التي تمهد الطريق للرتابة والملل هو الانقطاع عن التواصل، والتحدث في التفاصيل اليومية. كما يمكن طرح المواضيع الصعبة للنقاش. يعتبر التواصل جزء من الاقتراب العاطفي وتفريغ المشاعر. من المهم جدًا إخبار شريكك عندما لا يرقى لمستوى التوقعات بأي شيء كان، لكن يجب أن تكون اللغة المشتركة مهذبة، رقيقة، منفتحة، وهادئة لضمان عدم التصعيد.

6. تحديد نقاط الإعجاب:

بعد سنوات من العلاقة، ستعتاد على السمات الإيجابية لشريكك، بحيث تستبعد السلبيات قليلًا لخلفية المشهد. هذه التصرفات قد تراكم هذه السلبيات وتجعلها تندفع للأمام، مما يحفز المضايقات والمراوغات والأحاديث السلبية. من الضروري التعبير عن التقدير الإيجابي بانتظام، واجتناب السلبية المستمرة، والتي تبدو أكثر طبيعية خلال مناوشاتكم اليومية. اكسر هذه الحلقة الآن، لإصلاح ديناميكية العلاقة. يمكنكم ذلك من خلال تدوين قائمة بإيجابياتكما ومشاركتها معًا. تذكروا دائمًا أن الحب والتقدير هما الأصل في العلاقة، لا من يسيطر ويتملك الأمور.

7. العمل معا:

يمكن لبعض التمارين الرياضية أن تجعلكما تشعران بالرضا، وتحسّن التواصل. هذه التشاركية تقلل من الجدال. جرب تمارين الكارديو والقفز، والتمارين الأرضية.

8. تحدث من خلال المشاكل مع الناس خارج العلاقة:

يفضل أن يكون ذلك بشكل غير مباشر، من خلال التحدث عن قصة صديق ما. من خلال هذا المنظورـ قد تكون لديك فرصة لتبادل الأفكار بأريحية لن تكن ضمن اعتباراتك، وتتشكل لديك استراتيجيات جديدة لحل المشكلات.

9. العودة إلى الوراء:

إن التعامل مع الخلافات بشكل جيد - على سبيل المثال، من خلال ممارسة التسامح وتجنب الحكم - يتنبأ بمزيد من المشاعر الإيجابية والرضا في العلاقة. حل النزاع أقل أهمية من التعامل مع بعضنا البعض بشكل جيد، حتى لو لم يتم العثور على حل. المسامحة ليست مهمة بسيطة (ولا تعني البقاء في علاقة مسيئة) - ولكن تعلمها يمكن أن يجعلك أكثر سعادة بلا حدود.

10. اصنع جرة الأحلام:

يمكنكما مشاركة تخيلاتكما معًا من خلال كتابتها على أوراق صغيرة ووضعها في جرة أحلامكما. تناوبوا على الاختيار منها، ويمكنكم تجربتها معًا. يمكنك الخروج عن طابع شخصيتك المحافظة، والتحرر قليلًا من الجمود.

11. إرسال الرسائل النصية أثناء وجودك بعيدًا:

هذه الرسائل الغرامية القصيرة ستعمل على زيادة الترقب لأوقات ممتعة في وقت لاحق من اليوم. يمكنك إخبار كل ما يجول في خاطرك لتقوية العلاقة، وتحريك الأمور العالقة. يمكنك إرسال صورة لطيفة، أو بيت شعر، أو اقتباس منمق.

12. نقل المشاعر: 

بعض العناق، والتدليك، ووضع اليد على الخصر، كلها إجراءات صغيرة تعزز مشاعر المودة والمحبة. قد يكون هذا هو المطلوب فقط؛ عناق جيد، وتواصل جسدي قريب من خلال اللمسات والإيماءات والتقاربات. هذه الإشارات ستقلل من الرتابة وتزيد من الانجذاب. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/غادة-شمسي-أم-مريم-1
غادة شمسي أم مريم
كاتبة في المجال الديني و الفقهي
.
٢٥ أغسطس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إنَّ الحب إن كان حقيقيا فإنه يتدفق على الدوام بين القلوب المتحابة فيجدّدها ويُحييها ويبعث فيها الإنتعاش والراحة. فجدِّد حبك دائما بالصدق والإخلاص والعطاء ولا تدعهُ يذبل مثل وردة في الصحراء بل اسقهِ دوما من نبع الحب اللامتناهي والذي يتدفق دوما من المصدر الإلهي. كلما كنت أنت وحبيبك أقرب إلى الله كلما كانت قلوبكم تحت فيض الحب والفرح والبهجة فقوموا دائما سوية بالأعمال التي تقرّبكم إلى الله زلفى. صلّوا معا صلاة جماعة بحب وطاعة أقرؤوا وردكم من القرآن سوية واجعلوا لكم عملا خالصا لوجه الله تقومون به خفية مثل الصدقة التي أبوابها واسعة من إطعام الطعام وكفالة أيتام وإدخال السرور على قلوب الفقراء والمساكين.إجعلوا لكم يوما في الأسبوع تخرجون فيه للنزهة بين أحضام الطبيعة التي ينعش نسيمها العليل الأبدان والقلوب ويحرّك فيها الحب فإن الحب يتجدد دائما كل يوم مع كل إشراقة شمس جديدة فعرّضوا حبكم لإشراقات نور الله فيكم وافتحوا قلوبكم لتلقِّي الفيض النوراني من الحب الإلهي الذي لا حدَّ له ولا انقطاع لتجلياته في كل لحظة.   

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٠٧ أغسطس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الروتين هو قيام الشخص بنفس السلوك والانشطه لفتره من الزمن، لذلك عليك ان تدخل بعض التجديد فى حياتك العاطفيه على سبيل المثال//
  •  تجديد بعض اماكن الترفيه.
  •  وقيامك ببعض المفاجئات.
  •  لا تتحدث كثير عن العاطفه بشكل كبير ومبالغ فيه.
  • وفى النهايه عليك ان تقوم بتعزيزها معنويا.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/هيلين-فايز
هيلين فايز
معلمة تعليم أساسي
.
٢٢ أغسطس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
العلاقات العاطفية التي تربط الشاب والفتاة في اي بقعة من العالم مهما كانت مختلفة مع العلم ان كل قصة حب تختلف بتفاصيلها عن غيرها تشترك كلها في عدة اشياء منها الروتين و الملل بعد فترة تحتاج الشخص الذي تحب لتكمل حياتك و لكن تكون بحاجة لكسر هذا الملل 
 عليك وقتها التفكير بالبدأ بشيء جديد 
شيء مختلف ولو كان بسيطا فانه سيحل الكثير من مشاكلك

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٠٨ أغسطس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
كثفي من الحوار فالحوار أساس التجديد في العلاقة العاطفية وخاصة الحوار المبني على الإحترام والحب وفهم الآخر ومشاعره, وحاول أن تمنح نفسك الوقت الكافي للجلوس مع شريك حياتك سواء بالخروج للفسح الأسبوعية أو الجلوس للمناقشة.
  • لا تتردد في إستخدام عبارات الحب والثناء بينكم.
  • يمكن التوجه وطلب الإستشارة من أخصائي العلاقات الأسرية.
  • يمكن التوجه والسفر لقضاء وقت ممتع مع بعضكم البعض وتغير الجو وقتل الروتين.