إن كل أم تحب أن يعم الفرح والسرور والسعادة في بيت إبنتها عندما تكون مع زوجها.
ويجب على الأم الأم توصية إبنتها بأن تكون مقتنعة بما قسّم الله لها.
و تكون مطيعة لزوجها و لا تتكبر عليه ولا تعصاه ولا تنظر الى عيوبه الخلقية ، كم لا يجب عليها أن تغصبه وأعطيه .
و أن تلبس له أجمل الملابس وتضع أطيب الروائح وتطهو أحسن و أطيب الطعام، حتى لا ينفر منها.
وأن تكون دائماً جاهزة لعمل أي شيء يطلبه و سماع كلامه و تنفيذه .
توفير الجو الكافي والمناسب لنومه وعدم إزعاجه، كما يجب توصيتها بصون سر زوجها وبيتها، ولا تخونه وترعاه و تولي إهتماماً كثيراً له،
أن لا تفشي أسرار بيتها الداخلية و الزوجية للعامة أو لأي أحد.