يقول الله عز و جل ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ) و قال أيضا ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )
فللدعاء من حيث الإستجابة احوال و هي
- أن يستجيب الله للداعي مباشرة بعد علمه بصدق نيته
- أن يؤخر الله الإجابة لحكمة يعلمها الله
- أن يدخر الله للداعي أجره في الآخرة بدل الدنيا
- أن يرد الله بدعوة الداعي مصيبة كانت قد قدرها الله له