قال الله تبارك و تعالى ( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ) و فيه إجازة للرجل بضرب زوجته و لكن بشروط كما ذكرت الآية و يعتبر الضرب مرحلة متأخرة في علاج المشكلة بحيث يبدأ العلاج بالوعظ ثم الهجران في المضاجع فإن لم تستجيب يكون الضرب .
و الضرب لا يكون مبرح أو مؤذي بل يكون و يد الرجل ملاسقة لإبطه في دلالة على عدم رفع اليد عاليا في الضرب