كيف أمنع نفسي من جلد الذات ومراجعة الأخطاء مراراً وتكراراً والتي تسلبني نومي أحيانا؟

12 إجابات
profile/رهف-الدعاس
رهف الدعاس
اقتصاد
.
٣١ أغسطس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يمكنك أن تؤمن بفكرة أن كل شيء مقدر لك ومكتوب، وأن كل شيء يحصل معك وتتصرف به حتى لو كان خطأ فهناك سبب له، أي أنه يمكن أن يكون سبب لأن يحصل شيء جيد معك، وأيضاً لا أحد معصوم من الخطأ لذلك الكل يخطيء ويتعلم من أخطائه ويتجنب فعل الخطأ مرة أخرى، يمكنك توجيه تفكيرك في كيفية إصلاح أخطاءك بدل جلد ذاتك فما فائدة جلد الذات بدون نتيجة؟ يمكنك التفكير بهذا السؤال كلما فكرت في جلد ذاتك على خطأ ما، فما فائدة هذا كله اذا لم يعطيني نتيجة؟ وهل إذا جلدت ذاتي ولمتها على فعل أخطائي سيتحول الخطأ إلى صواب؟؟ لا، إذاً لا داعي لجلد الذات ويجب الاكتفاء بالتعلم من الأخطاء وتصويبها فقط في المرات الثانية.
تستطيع أن تستفيد من هذا السؤال على أجيب

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 17 شخص بتأييد الإجابة
profile/بشاير-نهاد-جابر
بشاير نهاد جابر
أخصائية نفسية
.
٢٤ أغسطس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
نحن بشر، معرضون للخطأ ومعرضون للزلات ، ومن الضروري ان يخطئ الفرد احيانا حتى يتعلم الصواب، فلا احد ينسى الاخطاء التي قد فعلها وهذا جيد فهذا يمنع الفرد من تكرارها لكن لا يجب ان تلوم نفسك عليها دائما ،فهي وإن كانت خطأ لكنها بنفس الوقت الوسيلة التي تجعلك تطور من نفسك لتصبح شخصاً افضل، لا أحد معصوم عن الاخطاء واستهلاك طاقتك على جلد الذات لن يفيدك بل سيأخذ من طاقتك في الاصلاح، لذلك ان اخطأت لم نفسك و اعتذر مرة واثنتان، ولا تعتذر ثلاثة! لكن لا تستمر بالاعتذار واللوم بدل الصلاح فنحن مطالبون بالخطأ حتى ننتعلم ونستشعر قيمة الصواب والتوبة، هذه سنة البشرية.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 6 شخص بتأييد الإجابة
profile/الاء-عمر-الحنيطي
الاء عمر الحنيطي
أخصائية نفسية معالجه سلوكية فنية قياس وتقويم في Royal medical services (٢٠١٧-٢٠١٧)
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
لو إردنا النظر وراء سلوك جلد الذات فأن سلوك جلد الذات سببه خلل في منظمومة الفرد المعرفية إي يعني خلل في عمليات التفكير عند الشخص وسبب هذا الخلل نقص في أهم المفاهيم لديك كشخص وهي ١-الوعي بالذات ٢-مفهوم عّن الذات والنقص في هذان المفهومان يولدان نقص في تقدير الذات والنقص في تقدير الذات يولد جلد الذات ولوم الذات لا يمكن أن تتغير حياتك على الاطلاق طالما لم تعزز هذة المفاهيم لديك ولكن كيف تعزز هذة المفاهيم لديك من خلال اللجوء لكتاب تعزيز تقدير الذات إعادة بناء وتنظيم نفسك للنجاح في الإلفية الجديدة وهذا الكتاب لرانجيت سينغ يساعد على تعزيز هذة المفاهيم لديك ولكن ولا يتقصر هذا على قراءة الكتاب بل يجب ممارسة كل جزء فيه وتطبيق جميع تمارينه فاكتساب هذة المفاهيم لا يأتي في يوم وليلة بشكل تلقائي عندما تكتسب هذة المفاهيم ستتوقف عّن سلوك جلد الذات 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 5 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-محمد-ذكي-الخويسكي
أحمد محمد ذكي الخويسكي
طالب ثانوية
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يجب إصلاح الخطأ الذي قمت به واعلم أن الله عز وجل هوت من قدر لك هذا الشيء  فلربما يكون اختبار من الله عز وجل علي انك ستصبر علي هذا البلاء أم لا فقل دائما الحمد الله  على السراء والضراء 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/محمود-صالح-2
محمود صالح
متقاعد هندسة ميكانيك
.
٠٤ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
ان مراجعة الأخطاء ضرورة قصوى لكل شخص, ولكن ليس من اجل جلد الذات, بل من اجل التعلم منها, وعدم تكرارها, فمن تعلم من اخطائه نجا ونجح, واما من لم يفعل, فقد ازدادت اخطاءه وفشل, ولا يمكن القاء كل اللوم على القضاء والقدر, فكيف يقدر الله العادل سبحانه الخير لشخص ما, بينما يقدر الشر لشخص آخر, ولهذا فإن اشجع الناس من استطاع مواجهة اخطائه من اجل حلها, اما الجبان فهو الذي يضع اللوم على القدر, دون ان يحاول اصلاح اخطائه, معتقداً انها قدراً مفروضاً من الله سبحانه. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/د-فايز-عبدالله-محمد-قاسم-1
د فايز عبدالله محمد قاسم
استشاري طب أسرة و مجتمع ماجستير الأمراض الباطنية
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
- هناك فرق بين جلد الذات ومحاسبة النفس (المحاسبة شئ إيجابي ولكن الجلد سلبي)
- جميل أن يحاسب الإنسان نفسه ويراجع أخطاءه حتى لا يكررها أو يعتذر عنها وهذا شئ إيجابي لمواجهة الفشل المحتمل, ولكن أن تتحول مراجعة النفس إلى جلد الذات والشعور بذنب لا ينتهي ولا حدود له فتتحول الأمور إلى عدم احترام النفس والإنطواء والتدمير الذاتي ثم الفشل
- كيف يخرج الإنسان من جلد الذات:
** أولا ودائما: الإستعانة بالله, وجل من لا يخطئ, والتأكد أنك لست الوحيد الذي يخطئ وكلنك تعالج الخطأ بخطأ أكبر (الجلد) وكأن جريمة وقعت! فرفقا بالنفس التي كرمها الله
** إقناع النفس بأن الماضي قد مضى وأن اجتراره يعيق التقدم والنجاح
** مراجعة نمط حياتك: الغذاء الصحي, ممارسة الرياضة ويستحسن أن تكون مع زملاء أو أصدقاء, النوم الهادئ الكافي, ممارسة التأمل الشبيه باليوغا يوميا ولو لدقائق, البعد عن التدخين والكحوليات, التقارب مع المجتمع ( الأسرة, الأصدقاء , الأقرباء, الزملاء), الإرتباط ببرامج ثقافية أو سياحية والخروج للطبيعة (بجار, أنهار, غابات, صحاري, الآثار) بين الفترة والفترة
** لا بأس من استشارة طبيب في حال الشعور بالضيق وربما تناول علاجات ضد التوتر والإكتئاب لفترات محددة

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/عبد-العزيز
عبد العزيز
دكتور إلكترونيك
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
إحفظ لسانك. لا ترد على من ظلمك بالمثل. لا تعرض نفسك للإحراج و الذل. إعمل الخير و إنساه. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/محمد-انور-3
محمد انور
مدير مبيعات وتسويق
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
وليه بتعمل كدا فى نفسك ؟؟؟هتستفيد ايه لما تجلد ذاتك وتراجع الأخطاء مرارا وتكرارا ؟هل سيعود اي شيء من الماضي ابدا هل سيتغير الماضي ابدا اسمة ماضي اي مضى اي انتها وليس بيدك اي شىء لكي يعود فتصلح الاخطاء المطلوب منك ان تستوعب ما حدس وان لا تقع فى نفس الاخطاء مرة اخرى وان تكون قد تعلمت وفهمت وعزمت الا تقع فى نفس الاخطاء مرة اخرى وكن ع ثقة ان الماضي لايمكن تغيرة انما الحاضر هو مايمكننا ان نشكل جزاء منه وان نكون ممن يصنعون حاضرهم ومستقبلهم لا تلوم نفسك لعل وعسى ان ما حدث كان لصالحك وفية مصلحتك وفائدة كبيرة لك ولكنك لا تعلم انتظر قليلا" وسوف تعرف الحكمة لما حدث وسوف تتفاجئ  وكن ع ثقة ان الله يسوق الخير للعباد ولكننا لا نعلم من اين يأتي وكيف يحدث وهناك امور تحدث (  باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب )انظر الى باطن الامور وسوف تفهم وتعرف ان ما حدث لك رحمة ونعمةودرس وطمنا عليك

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/مجدي-سعيد
مجدي سعيد
قرأت فلسفة ، روايات ، صيدلة ، سياسية ، علاقات دولية
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
عليك أن تؤمن أن الأخطاء هي التي تجعل منا بشراً ! وغير ذلك لأصبحنا روبوتات أو ملائكة، كونك تخطئ فهذا يعني أنك تعمل وأنك تجتهد وأنك حي، الخطأ ليس عيباً أبدً، وحتى لو تكرر، وبرأيي أن لا يوجد أحد لا يخطئ ، ولن يوجد أحد لا يخطئ ، والسعي نحو الكمال شيء جميل لكنه يجب أن يتسم ببعض الواقعية في أن الطريق إلى الكمال يسير عبر سلسة طويلة من الإخفاقات والأخطاء ورحلة أكبر من التعلم. لا تندم على خطأك، ولكن فكر كيف من الممكن أن تتعلم من هذا الخطأ وتستفيد منه في تحسين نفسك وعملك، انظر بعين المتعلم إلى الأخطاء وفكر كيف  لتاريخ الأخطاء عندك أن يتحول إلى فرصة عمل وتعلم جديدة، وأخيراً اقول لك إخطأ كما تحب ولكن تعلم من خطأك.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/عبدالهادي-العمري
عبدالهادي العمري
كاتب
.
٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
بالقناعة والرضا وتطوير الذات وتلافي الاخطاء .

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة