في البداية الحياة ما هي إلا مدرسة سيموت إلانسان ويحيى حياته وهو يتعلم كل خبرة يتعرض لها الفرد وكل موقف يحصل معه لا يأتي من لاشيء فهناك حكمة وراء كل خبرة من هذا المنطلق قد يكون الفرد غير قادر على إدراك هذة العبرة من هذا الموقف لذلك يقع في الخطأ وقد يتكرر هذا الخطأ إلى أن يتعلم الفرد حقا ويكتفي من هذا الخطأ ليقع في غيرة فالإنسان ليس معصوم عن الغلط