إن صيام شهر رمضان له فضل عظيم وثواب جزيل للمسلم يوم القيامة
- حيث يغفر الله تبارك و تعالى للمسلم الصائم ما تقدم من ذنبه بشرط أن يخلص الصائم نيته لله ودل على ذلك قول رسول الله مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
- و يعتبر ما بين الرمضانين كفارة لما بينهما حيث قال رسول الله الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ