ما هي عقوبة تارك الصلاة في الدنيا؟

4 إجابات
profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٩ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الصلاة هي عماد الدين وركن من أركانه الخمسة وهي الفرق الذي بين المسلم و الكفر كما أخبر رسول الله فإن من تركها فقد كفر فعليه فلا تهاون ولا تقصير في الفريضة فهي أعظم صلة بين المرء و ربه هذا حاله في الآخرة أما في الدنيا فلم يثبت أن هناك حكم فيما تهاون في صلاته 

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٢٤ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الصلاة أمر مهم و واجبة على كل مسلم بالغ عاقل راشد، فلا يجوز تركها عمداً بأي شكل من الأشكال، وبالتالي من يتعمّد في ترك الصلاة فإنه سيناله العقاب في الدنيا قبل الآخرة، ومن أبرز العقوبات التي سيخلّفها تارك الصلاة على نفسه في الدنيا؟
  • عدم التوفيق والتيسير في الكثير من الأمور في الدنيا.
  • نزع البركة من الأولاد ومن الرزق.
  • الاكتئاب والتوتر المتواصل، حيثُ توجد العديد من الدراسات العلمية التي تثبت أنّ العبادات الروحية أمر أساسي للإنسان للتحسين من حالته النفسية.
  • الشعور بالفوضى والانزعاج المتواصل وعدم القدرة على التوفيق بين متطلبات حياته.
  • لا ينال صفة المؤمنين الصالحين العابدين.
  • سوء الخاتمة - والعياذ بالله - وعدم التثبيت عند سكرات الموات والاحتضار.

-لقد فرض الله علي عباده الصلاة لانها وسيلة من وسائل تواصل العبد مع ربه سبحانه وتعالي . قال الله تعالي في كتابه (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) .
-وعن عقوبة ترك الصلاة :
-قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"
-ينزع الله البركة من حياته وعمره
-يمسح الله صفات الصالحين من وجهه.
-لا يؤجر من الله علي أعماله
-لا يرفع له دعاء إلى السماء.
-تمقته الخلائق في الدنيا.
-ليس له نصيب في دعاء الصالحين.

الصلاه هي فريضه على كل مسلم و مسلمه.
و طاعة الله لا بد أن تكون طواعية دون إجبار.
و إن تدخل الإجبار في الطاعه تحول إلى إكراه ولن يختلف المؤمن الحق عن المنكر.
و بالتالي لا يجب الإكراه و يترك الشخص لله و لنفسه.