يؤثر الوسط المهبلي سواء كان قاعدي أم حمضي على تحديد جنس الجنين
حيث أن وسط المهبل القاعدي يعزز فرص إنجاب الذكور أما الوسط المهبلي الحمضي فيقوي فرص إنجاب الإناث
و يمكن التحكم بوسط المهبل من خلال نوعية الطعام المتناول
و حتى تزيدي من قاعدية الوسط المهبلي و عنق الرحم لديك عليك اتباع نظام غذائي قبل الجماع بهدف الحمل بمدة شهرين حتى يكون لديك مخزون في جسمك من الأطعمة التي تؤثر على جدار البويضة و التي تزيد من جذب الحيوانات المنوية للتي وحمل الكرموسوم الذكري
و هذه الأطعمة تعتمد بشكل أساسي على وجود البوتاسيوم و الصوديوم و هي موجودة في كل من
- الحليب و مشتقاته
- السمك و المأكولات البحرية بشكل عام
- المكسرات بكافة أنواعها و المالحة منها
- اللحوم و البيض
- و بالمقابل عدم تناول الخضار و الفواكة التالية
التوت البري ، الأناناس ، الفطر ، الفراولة ، البندورة و البطاطا ، البقدونس و السبانخ ، البطيخ ، التفاح ، الموز ، المشمش ، الدراق ، الملفوف ، الباذنجان ، الخوخ ، الصبار
و لمعرفة وسط المهبل لديك اذا كان حامضي أم قاعدي
فإن طبيعة المهبل لدى النساء تميل إلى أن تكون حمضية لأنه يحتوي على بكتيريا و نافعة و هذه طبيعة الوسط المهبلي الصحي و السليم التي تحافظ على البكتيريا النافعة و تمنع تابكتيريا الضارة من النمو
و يجب أن تترواح حموضة المهبل الصحي ما بين 3.8 إلى 4.5
و رغم اتباع هذه الطرق لزيادة فرص أن يكون المولود ذكر إلا أنه لا يمكن ضمان نتائج اتباع هذه الطريقة و ضمان نجاحها بشكل كامل