الصلاة عمود هذا الدين من أقامها فقد أطاع الله عز وجل وأجل دينه ومن تهاون عنها فقد باء بغضب من الله وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن العهد الذي بيننا وبين المشركين هي الصلاة
وفي تركها تهاونا وكسلا قد أجمع العلماء أن في ذلك معصية لله عز وجل ويجب على تارك الصلاة تهاونا أن:
- يتوب إلى الله عز وجل.
- يندم على هذا الفعل.
- يعقد عزمه ونيته على ألا يعود إلى هذا الذنب مرة أخرى.