أولا إن الدين يسر لا عصر. وقد جعل الله لدينه رخص و يحب أن تؤتى رخصه ، فافى حالة مرض الإنسان و عدم قدرته على الصلاة واقفاً فمن الممكن أن يقيمها جالساً ، واذا لم يكن الإنسان قادراً أن يصلى جالساً فيصلى نائماً أو متكأً على جانبيه. المهم أن تؤدى فريضة الصلاة فا الصلاة عماد الدين، لا يوجد أى عذر عدم أدائها لذلك قد يسر الله لعباده المرضى طريقة آداء الفرض. فهى ثانى أركان الإسلام.