نتائج تطور تقنية العلم على مستوى الثقافة تتلخص فيما يلي:
- تنمية المجتمعات وتطورها في جميع الأصعدة.
- اكتشاف موارد وفتح آفاق واسعة وجديدة.
- خلق بيئة للابتكار والإبداع.
- تطوير جودة الموارد وأصالتها.
- زيادة خبرة الإنسان بتوفر أساسيات الحياة لديه.
- التحضر والتمدن والحداثة.
- اكتساب مهارات واستراتيجيات ومعارف جديدة.
إن العلم مرتبط ارتباطا وثيقا بالتقنية، ويعدان الأساس للتقدم في جميع المستويات ومنها الثقافة، وتكمن أهمية العلم والتقنية بما يلي:
- العلم مفتاح التقنية إذ يعمل على تطبيقه.
- العلم والتقنية يعملان على تمكن الإنسان من عمله والإبداع فيه.
- العمل على اكتشاف حلول للمشاكل وابتكارات جديدة في مجال البحث العلمي.
- زيادة وعي الإنساني ورقيه وتقدمه.
- خدمة الصناعة والمجتمع.
- اختصار الوقت والجهد والعمل الطويل.
- أداتان حقيقيتان لمستقبل أفضل وحياة آمنة.
بناء على ما سبق، فإن العلم ركيزته الأساسية المعرفة والفكر والجانب النظري، أما التقنية تتمثل في الجانب التطبيقي وكيفية استخدام الأدوات والطرق الحديثة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن العلم يحتاج إلى مهارات الحفظ والفهم والبحث والملاحظة والتدقيق، أما التقنية تحتاج إلى تأهيل وتدريب وممارسة وخبرة.
من العوامل التي تؤدي إلى تقدم المجتمعات في مجالي العلم والتقنية ما يلي:
- تحسين مستوى التعليم والتشجيع عليه.
- العمل على إيجاد حلول لمشكلات قلة التنسيق والعشوائية.
- رفع مستوى الكفاءات العلمية والإدارية والفنية.
- دعم البحث العلمي.
- الاستفادة من تجارب الدول الأخرى في المجالات المختلفة.
- الاعتراف بالأخطاء والعمل على معالجتها بمرونة وسهولة وجدية.
131 مشاهدة
