قال الله تبارك و تعالى في سورة لقمان الآية السادسة وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ قال نفر من المفسرين في معنى قوله لهو الحديث هو الغناء و قيل المزامير و قيل الجوارى و الغناء و قيل أن المقصون أن من الناس من يستبدل القول الحق بالباطل .