أولا هذه ليست آية وإنما حديث نبوي شريف، وهو حديث صحيح حذر من خلاله النبي عليه الصلاة والسلام ومن خلال الكلام الواضح في ألفاظ الحديث يبين أنه لو دخل مخيط في رأس الشخص خير له من الزنا ومقدماته لما للزنى من آثار سلبية على الفرد والمجتمع وتهدمه وتغرس المشكلات وتفتت الأسر.
وأشار بالزنى أو مقدماته للمس أي انه أي نوع من لمس أي شخص للجنس الآخر سواء باليد أو لمس أي منطقة من الجسم هو أمر محرم تحربما عظيما عند الله فأي أذى تتعرض له خير من الزنى او مقدماته، لما له من عقوبة عظيمة عند الله تعالى.