إن أهم ثمرة من شعورنا بمراقبة الله عز وجل لنا أن نبقى في سلوكنا وتصرفاتنا على التقوى وعدم السقوط في المعاصي والتورط بالذنوب، فمع كل ذنب تهم بارتكابه وتتذكر أن الله يراقبك ويسمعك ويراك جل جلاله ويعلم فعلتك، فتخشاه ومن ثم تتراجع عن معصيتك تلك.
فبالتالي مراقبة الله لك وشعورك بذلك يجعلك دائم التراجع عن الذنوب والمعاصي.
قال عليه الصلاة والسلام:" ..أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك".