أي ما يفعل المسلم أو المؤمن أو أي إنسان من عمل في حياته الدنيا، فإن تلك الأعمال حسب نواياه فإن كانت نيته خالصة لوجه الله فتحتسب له، وإن كانت لدنيا فقد هلك، كما روى سيدنا عمر عن الرسول صلى الله عليه وسلم "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى....." فالمنافقين يبطنون السوء ويتظاهرون بالخير والإيمان وهذا شرك أصغر .