في سوره الاسراء قال تعالى سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى و الفرق ما بينهم ان وحله الاسراء غير رحله المعراج و الاتنين في نفس التوقيت بس مش نفس الرحله انما كلمه اسراء من مكان في الارض الى مكان في الارض انما المعراج كانت من مكان في الارض الى مكان في السماء و الاسراء عن طريق البراق الى ركبه الرسول صلى الله عليه و سلم و هي دابه بين البغل و بين الحمار و هي سريعه جدا بسرعه البرج و انما المعراج ليس معلوم الوسيله اللي طلع بيها في السماء
الاسراء هو انتقال النبي صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس وذلك على طائر البراق.. أما المعراج فهو صعود الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى السماء برفقة جبريل عليه السلام... وقد تم فرض الصلوات الخمس في ليلة الإسراء والمعراج
الاسراء :هو انتقال الرسول صلى الله عليه وسلم ليلا من مكة الى بيت المقدس, ثم عودته الى مكة في الليلة نفسها. في حين أن هذه المسافة يقطعها الناس في شهر ذهابا وشهر في العودة، أما المعراج وهو صعوده عليه الصلاة والسلام من بيت المقدس الى السموات العلا الى سدرة المنتهى حيث أوحى الله اليه ما أوحى, ثم هبوطه الى بيت المقدس في ليلة الاسراء نفسها،
الإسراء هو : المشي ليلا في الأرض ، بسرعة عجيبة وخيالية ، حيث أن رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام أسرى من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بسرعة غير طبيعية بالنسبة للإنسان أما المعراج هو : الصعود إلى السماء والوصول عند سدرة المنتهى ...
الإسراء هي رحلة أرضية، تمت بُقدرة الله تعالى، حيث نُقل الرسول صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، أما المعراج فهي رحلة سماويه وارتفاع للسماء وحتى سدرة المنتهى.
الاسراء هو انتقال النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى الأقصى والمعراج هو انتقال النبي صلى الله عليه وسلم من قبة الصخرة إلى السماء على متن البراق وهو الاسم الذي اطلق على الدابة التي نقلت الرسول صلى الله عليه وسلم