متى كانت رحلة الإسراء والمعراج؟

الإسراء هي أمر عجيب حصل مع الرسول ، غير ر مألوف لدى البشر تم بُقدرة الله تعالى، حيث نُقل الرسول صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بسرع الخيال  اما فيما يتعلق بوقت حدوثها لم يثبت شيء في تعيين السنة والشهر الذي أُسريَ فيه بالنبي صلى الله عليه وسلم، فلا تَسأل عن اليوم. وأحسن هذه الأقوال إسنادًا -وإن كانت كلها ضعيفة- ما رواه موسى بن عقبة عن الزهري أن الإسراء كان قبل الهجرة بسنة.

حادثة الاسراء والمعراج والتي حدثت في السنة العاشرة للبعثة والذي سمي بعام الحزن، لأنه العلم الذي توفيت به زوجته خدسجة وعمه أبو طالب، هي معجزة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم 
وذكرت في القران في الاسراء يعني السير ليلا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام حتى وصل الى المسجد الأقصى ،وكان معه الملك جبريل اما المعراج فهو الصعود على الصعود عليه الصلاه والسلام من الارض ومن فوق الصخره المشرفه الى عليين الى السماء حيث السماوات العلى وسدره المنتهى ثم نزوله الى الارض بعدما امر الله له فرحه الاسراء والمعراج الروح والجسد كانت معجزه النبي صلى الله عليه وسلم في رساله السماويه الجليله وكيف انها حدثت في ليله واحده .

ليلة الإسراء والمعراج
حدثت معجزة الاسراء والمعراج ما بين السنة 11 إلى 12 هجري وحدث اسلامي ضخم في تاريخ الدعوة الاسلامية.
فيها أراد الله سبحانه أن يٌريَ نبيّه عددا من آيات الكبرى، فقام بالإسراء به من على ظهر دابة إلى المسجد وهناك صلّى ركعتين، ثم عرج به جبريل - عليه السلام - إلى السموات وعند مروره بالسماء الأولى رأى سيدنا آدم وفي السماء الثانية عيسى ويحيى وفي السماء الثالثة سيدنا يوسف وفي السماء الرابعة سيدنا إدريس وفي السماء الخامسة هارون عليه السلام وفي السماء السادسة موسى وفي السماء السابعة ابراهيم عليه السلام.

رحلة الاسراء والمعراج حدثت بداية السنة العاشرة للبعثة التي كانت قاسية على الرسول لان فيها موت خديجة وابو طالب حيث كان الاسراء من مكة الى بيت المقدس ليلا والاعراج به من المسجد القصى الى السماوات السبع وفرض على الرسول الصلوات الخمس وثم عاد الى مكة وكل هذا حدث في ليلة واحدة 

رحله الاسراء والمعراج كانت في السنه العاشره للبعثه وكانت في عام الحزن العام الذي توفيت فيه السيده خديجه وعم الرسول ابوطالب وسمي بهذا الاسم لحزن الرسول الشديد عليهما اما الاسراء فاسري بالرسول صلي الله عليه وسلم الي المسجد الاقصي وصلي فيه بالانبياء جميعا واما المعراج فقد عرج الرسول الي السماء السابعه وهناك التقي بالله سبحانه وتعالي