ربما درءاً لفكرة تقديس للشخوص، و دحراً للممارسات المبتذله التي كانت تمارس قديما والان للأسف والتي بدورها تقلل من قيمة الإنسان وتصوب وتوجه قدراته في مجال غير هادف وغير مفيد مثلا ان يكون. النتائج الأدبي والفني، موظفا لتبحيل ومدح الملوك والسادة والقاعدة، وهنا بالمثل أن تَاعااد الناس على مدح الرسول وتبحيله بصورة مبالغة قد يسود هذا الفكر وهذه الممارسات التي تدني من قيمة الإنسان وتوظف قدراته ووقته في أمور غير مهمة ولا أنفع البشرية والتي هي وظيفتنا في الحياة اعمارها واستخلافها وعباده وحده لاشريك له.