قال تعالى (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحده ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ) صدق الله العظيمبرأيي ان سبب الاختلاف هو التعارف أولًا
وثانيًا من يرفض الاختلاف الآخر سواء من حيث اللون او الجنس او اللغه او العرق كأنه يرفض أمر الله و هذا شرك بالله
ثالثًا التعارف ما بينهم وهذا يستلزم الحوار و منهم من نرفضه و منهم من نتفق معه و هو ان يستفيد من بعضهم لبعض