ما الحكمة من خلق الديناصورات؟

لله في خلقه شؤون خلق المخلوقات لحكمة معينة وكذلك الديناصورات خلقها الله شأنها شأن غيرها من المخلوقات التسبيح أنه مامن مخلوق الا يسبح لله
عن طريق الديناصورات تم معرفة عمر الازمنة الفائتة بالأرض عن طريق النباتات التى كانت تقتات منها
زادت من خصوبة التربة ومن خيرات الارض من بنزين وكانز و    وبترول وذلك يتحلل هذه الديناصورات في الارض بعد موتها
يقال انها وجدت قبل الإنسان على الأرض وذهبت لتهيئة الارض لااسان

خلق الله سبحانه وتعالى الكون فأحسن خلقه، وخلق المخلوقات والارض وجعل في الارض الانسان خليفة له حيث قال تعالى في الكتاب العزيز(واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك).
تجد الاشارة هنا الى أنه كان هناك خلق قبل خلق سيدنا أدم عليه السلام، ومن هذه المخلوقات الديناصورات فلقد عاشت من قبل ملايين السنين ولكن انقرضت لاسباب.
في عصرنا الحديث نجد الابحاث المستمرة عن الديناصورات وخصوصا في حال وان تم ايجاد عظامها بين الصخور، لذلك فلقد كانت الحكمة من خلقها والله تعالى أعلم:

حكمة خلقهم لها عدد من الاتجاهات و اكثر من منظور.
أولاً: المنظور الديني: أن الحكمة من خلق الديناصورات هي أن الله الله لم يخلق شيئاً عبَثَاً وبالتالي هذه الديناصورات لها وظيفتها وقد كانت تُسبّح الله بطريقة لا نفقهُهَا نحنُ البشر.
ثانياً: المنظور الفلسفي والمنطق: أن هذه الديناصورات قامت بتأدية وظيفتها المطلوبة وغادرت لتهيئة الأرض للإنسان.
ثالثاً: المنظور العلمي: