قال الله تبارك و تعالى ( أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا )
فإقامة الصلاة هي للإعلان و الإعلام بالبدء و الدخول في الصلاة وهي سنة نبوية يثاب فاعلها ولا يأثم تاركها ولكن يجب ألا يخلوا الأمر من الإقامة للصلاة حتى لا تضيع السنة فهي بذلك تأخذ حكم فرض الكفاية بحق الجماعة