- لا شك أن الطفل الأول (البكر ) مثل القطفة الأولى (البكر ) أو البيت الأول أو السيارة الأولى أو أي حدث سعيد تنتظره لفترة من الزمن له وقع مختلف عما يأتي بعده لأنه بداية مرحلة. ولا أحد يستطيع مقاومة هذا الشعور عند كل الشعوب..........ولكن
- ما هي كمية العواطف والإهتمام بهذا الطفل؟
- أعتقد أن مجتمعاتنا العربية على الأقل تبالغ في ذلك, فنحن نعطيه الإهتمام الأكبر ثم نحمله المسؤولية الأكبر بعد عجز أو وفاة الوالدين, وربما يتحول في المستقبل إلى شخص لا يشق له عصا الطاعة بما يحمل من جينات أو يكتسب من عادات
- نحن معشر الأطباء نعلم جيدا أن هناك مدى طبيعي لكل شيء " من - إلى", فإذا تجاوز الشيء هذا المدى صعودا أو هبوطا يكون هناك خللا أو اضطراب أو مرض بدني أو نفسي
- كل ما نحتاجه هو "توازن العقل مع المنطق"