لأن حياتنا تمحورت حول شاشة الهاتف التي اصبحت بشكل او بآخر النافذة التي ننظر منها الى الحياة. عن طريق الخداع البصري اصبح بمقدور اي شخص ان يجعل منتجه او اي شيء يريده ان يبدو واقعيا للغاية و حقيقي ،و بذلك يستطيع ان يثبت وجهة نظره للآخرين حتى و ان لم يكن على حق.