هل مضادات الذهان الحديثة تربك و تضعف الذاكرة و تسبب النسيان كعرض جانبي للدواء و تسبب النسيان

هي الأدوية المضادة لمرض الذهان أو فيما يطلق عليها اسم المهدئات العصبية.

تعد مضادات الذهان من أنواع الأدوية المستخدمة في العلاجات النفسية، وتستخدم كثيرا للتغلب على مرض الذهان، وخصوصاً المصابين باضطراب المزاج ثنائي القطب أو مرض الفصام

من الأعراض الجانبيه :

١. الخمول، الارق ، البلاد الانفعاليه 

٢٠ اظطرابات عصبيه مثل الرعاش  

٣. انخفاض ضغط الدم واظطرابات القلب 

٤. جفاف الفم

٥. الإمساك

٦. زياده الوزن 

٧. العجز والبروده الجنسيه، اظطرابات الدوره الشهريه

لا يوجد أي دراسه تثبت ضعف الذاكره المرتبط بتناول ادويه الذهان. 

سعادة الدكتور: سؤال أخير لو تفضلت 
إذن لا خوف من المضاعفات و الآثار الجانبية لمضادات الذهان على الذاكرة إذا وصفت لي بقية العمر، ليس لها تأثير على الجهاز العصبي المركزي إطلاقا؟ أي لا تحدث مشاكل في الذاكرة؟ 
هل هي آمنة على المدى البعيد؟
وهل مضادات الذهان تؤدي إلى تباطؤ و قلة الفهم و الانتباه، و الاستيعاب و التركيز  و الإدراك للمعلومات؟
و ما النصيحة التي تقدمونها لي
جزاكم الله كل الخير.