خلال فترة الطفولة وبدايات المراهقة يكون الجسم لا يزال في مرحلة النمو، وبالتالي فإن ممارسة النشاطات الرياضية في المدرسة من شأنه منح الطالب فوائد متعددة من الناحية الجسدية والذهنية أيضا.
فالجسم خلال سنوات الطفولة يحتاج للياقة والحركة من أجل تقوية العظام والعضلات، فضلا عن أن النشاط الرياضي يسهم بتحسين التحصيل الدراسي أيضا.