هذه الآية ذكرها الله في القرآن الكريم على لسان الكفرة والمنافقين وفي هذه الآية يتضح لنا أن الكافر يندم ويلوم نفسه على عدم أتباعه الدين الإسلامي في الحياة الدنيا لآن الحياة الدنيا التي نعيشها ليست هي الحياة النهائية فهناك حياة آخرة وهي ما تقصد في الآية الكريم يا ليتني قدمت لحياتي، أي ان الكافر يندم أنه لم يفعل خيرا ولم يتبع الدين الاسلامي ويقدم للحياة الآخرة .