يخاف الإنسان من الموت نتيجة عدم معرفته لما سيحدث بعد الموت، فالإنسان أسير دائماً للمخاوف المتعلقة بالمجهول. ويساعد الإيمان والمواظبة على الطاعات والعبادات من صلاة وصيام وزكاة والإيمان بالقدر وفعل الخير واجتناب المعاصي والشرور على زيادة ثقة الإنسان بربه وبدينه ومصيره وعدم الخوف من الموت.
ويبقى الموت وما يسبقه وما يليه من الأمور الغيبية.