بينما يقال أحيانا أنه أثناء الجراحة، ستكون نائم، هناك أدلة تشير إلى أن الذهاب تحت التخدير ليس مثل النوم الذي نعرفه. عند الكمون الذاتي للنوم يمكنك الاستيقاظ بتحفيز خارجي ويمكن مقارنته بالوعي الكامل ويمكن أن يتداخل بشكل كبير مع انتعاش النوم على المدى الطويل. على عكس ذلك, يبدو التخدير العام أشبه بغيبوبة - غالبا ما تكون قابلة للانعكاس بالأدوية - حيث يفقد المريض وعيه وقدرته على الشعور بالألم أو تشكيل الذكريات.
عندما تكون فاقد الوعي بسبب التخدير، فإن الطبيب يستخدام أجهزة المراقبةلمراقبة عواملك الحيوية. في عدد محدود من الحالات، قد يكون المنتج معيبا. في كثير من الأحيان أقل من 1 ٪ من الوقت، فقط بعد الانتهاء من الجراحين أو أطباء التخدير من تخدير المرضى، فإنه قد يستيقظ المريض للحظات قبل العودة تحت التخدير أو مخدر. يمكن للمرضى سماع الطبيب بشكل غامض وسوف يتذكرون ذلك بعد العملية. والأسوأ من ذلك بالنسبة لهم، فإنهم قد يكونوا غير قادرين على الاستجابة لأي ألم هم في.
انها مشكلة حقيقية ، على الرغم من أنها نادرة إلى حد ما، وقال الدكتور اليكس إيفرز طبيب التخدير في جامعة واشنطن في سانت لويس في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس. "يمكن أن يؤدي الوعي بالتخدير إلى اضطراب ما بعد الصدمة" ، وهو اضطراب قلق شديد يمكن أن يحدث بعد تجربة مخيفة.
طور العلماء تقنيات لمنع الناس من أن يكونوا واعين عندما يكونون تحت التخدير. دراسات صغيرة مثل تلك تقوم بمراقبة الدماغ للمساعدة. ولكن في عام 2008، نشر إيفرز وزملاؤه نتائج أكبر لدراسة لمقارنة التقنيات المختلفة حول نفس الموضوع. ولم تعمل مراقبة الدماغ بشكل أفضل من إجراء المراقبة العادي في منع الوعي بالتخدير.
للمزيد من المعلومات عن:
يرجى الضغط على السؤال المراد معرفة المزيد عنه. . . .
المصادر:
https://newsinhealth.nih.gov/2011/04/waking-up-anesthesia#:~:text=Although%20doctors%20often%20say%20that,the%20case%20with%20general%20anesthesia.
9751 مشاهدة
