ما الدوافع التى تجعل الطفل يخطئ؟

6 إجابات
profile/حسين-سمير-3
حسين سمير
محامي قانوني
.
٢٧ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
ان الاسباب التي تجعل الطفل يقع في الخطأ كثيره و متفاوته , فمنها ما يعود الي الاسره , و منها ما يعود الي المجتمع , و منها ما يعود الي المدرسه , و يمكننا حصر بعض دوافع وقوع الطفل في الخطأ فيما يلي :-
  • التربيه غير الصحيحه من خلال ارغام الطفل علي عمل شئ معين دون محاوله افهامه السبب 
  • حرمان الطفل من التجربه 
  • انعدام الحوار مع الطفل 
  • اهمال الطفل من والديه او من مراقبيه في المدرسه 
  • ترك الطفل يكتسب العادات الخاطئه من خلال التلفاذ 
  • ترك الطفل فترات طويله مع اطفال اخرين لهم طريقه مختلفه في التربيه و النشأه 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/مغيداء-التميمي
م.غيداء التميمي
مهندس مدني
.
٢٦ يناير ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
من وجهة نظري كأم،فإنني ارى أن الأصل والطبيعي أن يخطئ الطفل، وأن نقوم نحن البالغون بتصحيح الأمور لهم ونعلمهم ونوجههم إلى الصواب، وبحسب طريقة توجيهنا لهم، و أسلوبنا معهم، ورد فعلنا، فإنه يتعلم أو لا يتعلم.

 بعض ردات فعلنا هي ما تجعل شخصية الطفل مهزوزة، فيرتكب المزيد من الأخطاء، قد تصل إلى أن يكذب و يؤلف، وذلك بسبب قلقه وخوفه من دفع الثمن بأن يضرب أو يهان.

لن يتعلم الطفل ان عومل بقلة احترام، وأفضل طريقة لتعليمهم الأمور الأخلاقية والسلوكيات الحسنة، هي بأن نكون قدوة حسنة لهم، فهم يراقبون ويقلدون، إذا أردتهم أن يصدقوا القول، عليك أن تكون صادقا معهم ومع غيرهم، وإذا أردتهم أن يتعلموا أمور النظافة والترتيب فعليك أن تكون كذلك. و إذا رأيت الطفل يسلك سلوكا خاطئا، فعلى الأغلب أنه قد رأى شخصا أكبر منه عمرا قد قام بنفس السلوك السيء، ومن المعروف علميا، أن الطفل يبدأ بمراقبة المحيط والانتباه إلى ما حوله من عمر ست شهور.

في بعض الأحيان يقوم أطفالنا بتصحيح أخطائنا التي لا ننتبه لها، فابني مثلا ينبهني على عدم استخدام الألفاظ النابية، وفي حال قام طفل بتنبيهك إلى عمل كهذا، عليك ألا تعنفه، بل يجب أن تشكره، ليعلم أنه على حق، و أن التعامل بالأدب لا يقتصر على الأطفال فحسب.

من الطرق التي أستعملها مع أطفالي، عندما يكذب علي أحدهم لسبب ما، فإنني لا أوبخه ولا أواجهه مباشرة، بل أطلب منه أن يفكر فيما قاله، وأعطيه مهلة زمنية معينة، ثلاثة أيام كحد أقصى، وعلى الأغلب فإنه يعود لي ليخبرني الحقيقة قبل انتهاء هذه المدة، حينها أشكره لصدقه، لأنني أجد أن الأطفال يتجاوبون مع الأسلوب الترغيبي بطريقة أفضل. وفي حال تكرر كذب الطفل، فمن الأفضل أن تجلس معه لتخبره بأنك متألم من تصرفه، وأنك توافق على إعطائه فرصة مجددا إذا وعدك بالتوقف عن قول الأمور الغير صحيحة.

إن الصدق والأخلاقيات والعدل واحترام الآخرين والتعاطف معهم، أمور لا يتعلمها الأطفال في المدارس، ولا ألوم المعلمين على ذلك، فالوقت لا يسمح، وعدد الطلاب في الصف يجعل الأمر صعب، لذلك يقع العاتق الأكبر على المربين في البيت، عليهم أن ينتبهوا للأمر بوضع قواعد محددة ومناقشتها واتباعها من قبل الجميع، كبارا وصغارا، كالأمانة وعدم الكذب والالتزام بالمهام الموزعة والكلام الطيب وعدم التنمر على الآخرين والتعامل بلطف وغيرها من الأمور. 

الأطفال جميعهم بلا استثناء، ولدوا صفحة بيضاء، والسلوكيات الخاطئة التي يقومون بها قابلة للتعديل والتغيير والتصحيح، يجب ان لا نفقد الامل ونحن نتعامل معهم، لأننا لن نجني ثمار تربيتهم الحسنة إلا إذا تعاملنا معهم ونحن نملك كل الأمل في تعديل سلوكهم، وباستخدام الاستراتيجية المناسبة والصبر عليهم. فلا يمكن ان توقع منهم تغييرا جذريا بين يوم وليلة، لأن بعض السلوكيات اكتسبها الطفل خلال سنوات، ويحتاج الى وقت لتعديلها. 

إذا من المهم الاستمرارية في العلاقة الطيبة واستعمال الأساليب الناجحة وعدم استعجال النتائج.
 

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٢٩ نوفمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
اكتشاف تجربة جديدة واستكشاف العالم من حوله أو جهله بأن هذا الأمر خاطئ أو التأثير السلبي للأصدقاء من حوله أو الخوف من العقاب والعادات والتقاليد الغير سليمة أو اتباع أسس التربية الخاطئة والأهم عدم وجود رعاية وتربية صحيحة للأبوين تجعل الطفل يكتسب الخطأ ولا يحاول تصحيحه مرة اخرى .

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٣٠ أكتوبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
عدم المعرفة بالشيء تجعل من الخطأ وارداً لذا الطفل وخاصة إذا كانت هذه السلوكيات أكبر منه سنه أو أصغر من عمره . 
  • عدم وجود متابع لسلوكيات الطفل يجعل من الخطأ دافعاً للخطأ وخاصة ما نقول عنه التنشئة الأسرية الخاطئة 
  • إساءة التعامل أو التعرض لإستغلال من قبل الطلبة .
  • وجود خلل في الناقلات العصبية أي مشكلات أو خلل عضوي. 
  • الجانب غو المخرون النفسي والإجتماعي السئ .

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الأطفال يخطئون ولا يدركون مدى هذا الخطأ والعواقب التي قد تخلّفه تلك الأخطاء.
ف
ما هي الدوافع التي تدفع الطفل للوقوع في الاخطاء؟
  • الجهل العميق للطفل وعدم إدراكه ووعيه حول ما يفعله.
  • القصور والإهمال من قبل الوالدين وعدم وجود الإهتمام المبذول من جانبهما.
  • التربية السيئة التي ينشأ عليا الطفل وبالتالي من الطبيعي أن تولّد لديه السلوكيات الشرسة والخاطئة.
  • المجتمع الذي ينشأ فيه الطفل قد يكون مجتمع فاشل.
  • أن ينشأ بين زملاء وأطفال سيئين وبالتالي سيساهم هذا الامر بتغيير أسلوب وسلوك الطفل نحو السلبية.

profile/محمود-بركات
محمود بركات
كيميائى
.
٢٥ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
قد يخطئ الطفل لعدم قدرته على ضبط نفسه او اصلاحها وهو امر طبيعى فى الاطفال حيث يكون عامل السن ضد الاصلاح فهو صغير بدرجة لا تمكنه من ضبط نفسه، فهناك امهات يطالبن ابناءهن بضبط انفسهم فى مسئلة التبول و يبدأن معهم من سن تسعة اشهر وهو امر مبكر. 
- الجهل وعدم الفهم الصحيح للامور
- حب الاستطلاع لدى الطفل
-لفت الانتباه
- الفراغ لدى الطفل