هل يجب علي أن أدرس بالجامعة إن كنت أريد أن أنجح في حياتي؟

14 إجابات
الجامعة ليست شرطاً أساسياً للنجاح والتميز. 
هناك أمور أخرى أساسية يجب على الشخص أن يطورها ويتميز بها كتعلم اللغات وقراءة الكتب والروايات. العديد من الأمور التي تزيد من تطوير قدرات الشخص كما تمنحه شخصية قوية في التعامل مع الآخرين وفي التحدث معهم، لذلك قد يكون شخص لا يدرس بالجامعة وهو ناجح ومتمكن والعكس صحيح قد يكون شخص يدرس في الجامعة لكنه مقارنة مع من لا يدرس تجده أفضل بكثير منه، فالجامعة محطة من محطات العلم ولها خصائصها المميزة لكن ليست شرطاً لتحقيق النجاح إن لم يكن ذلك الشخص قارئ متميز وطالب باحث متمكن أيضاً.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 30 شخص بتأييد الإجابة
profile/هبه-محمد-النبراس-1
هبه محمد النبراس
اللغة الإنجليزية
.
٢٣ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
ليس بالضرورة أن يحصل الإنسان على شهادة جامعية أو ماجستر ليحقق شروط النجاح فكثير من الناجحين لم يكملوا دراستهم الابتدائية ومع هذا استطاعوا إيجاد الإلهام والدعم والعقل وحققوا النجاح، أنا لا أقول أن الجامعة ليست مهمة في النجاح فالدراسة الجامعية تحقق جزء لا يتجزأ من شروط النجاح فهي تمنحك الخبرة والتجربة ومعرفة تجارب الخبراء.
لكن في النهاية للنجاح شروط وطرق وأساليب كثيرة على كل شخص أن يجد أسلوبه الخاص.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 3 شخص بتأييد الإجابة
profile/محمود-صالح-2
محمود صالح
متقاعد هندسة ميكانيك
.
٢٨ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
ليست الجامعة شرطاً اساسيا للنجاح في الحياة, بل ان الجامعة وحدها لا تحقق النجاح دائماً, فقد نجح الأقدمون في السابق بانجاز العديد من المخترعات والمكتشفات المهمة للبشرية بدون ان تكون هناك جامعات يرتادونها, وذلك ان ما يحقق النجاح هو الوعي والعقل السليم والطموح الكبير, وكم من ناجح في الحياة حرمته ظروف اهله الصعبة من دخول الجامعة, وكم من خريج جامعي لا يجد عملاً يستطيع ان ينفق منه على نفسه, وذلك ان الجامعة هي فقط احدى الخيارات في الحياة, والتي تقدم للشخص معلومات فنية في مجالات معينة يمكنه ان يستغلها لتحقيق النجاح, وبذلك ان اقترنت  الدراسة الجامعية بسلاح الوعي والمثابرة, فقد يحقق الشخص نجاحا منقطع النظير, اما ارتياد الجامعة من اجل الشهادة فقط, فلا يحقق النجاح في الحياة, ولكن لو اقتصر النجاح على خريجي الجامعات لما تقدمت الأمم, بل يمكن للإنسان ان ينجح في مجالات اخرى عديدة, ويتقاضى اضعاف اضعاف ما يتقاضاه خريجو الجامعات ان احسن التدبير وتسلح بسلاح الوعي والعزيمة, وكم من اصحاب مصانع وغيرها من المصالح قاموا بتوظيف خريجي الجامعات في شركاتهم, رغم انهم شخصياً لم يتمكنوا من الحصول على التعليم الجامعي بسبب ظروفهم المادية الصعبة في بداية حياتهم.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
هذا السؤال ينبغي ألا يكون سؤالاً عاماً، فهنالك عدة عوامل تحدد مسار النجاح في الحياة، فالبيئة المحيطة من الأهل والأقارب والمجتمع تحدد الدافعية، والعلاقات الاجتماعية تزيد من فاعلية التحديد، والظروف أيضاً تزيد من الاحتمالات، كما أن ميول الأشخاص ونمط شخصياتهم وذكائهم الاجتماعي ومستوى الذكاء كلها محددات لاختيار المسار الأفضل للنجاح ولا نستطيع الحكم على الأشخاص إلا من خلال التجارب الحياتية وكذلك المواقف التي يمكن أن تتكون في ظروف مختلفة وحادة من شخص لآخر.. وأخيراً النجاح في التميز، فإن تميز الشخص بالجامعة فليس له إلا الجامعة للنجاح وإن تميز في سوق العمل مباشرة من دون دراسة سيكون من غير المجدي التحاقه في الجامعة حسب ما يرتأي هذه الشخص.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة
profile/قيراط-عثمان
قيراط عثمان
است
.
٢٣ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
الدراسة في الجامعة حققت النجاح للكثير من خريجيها ومنهم الأطباء والمهندسين والمعلمين والأدباء والمفكرين والمثقفين لأنهم وجدوا الأرض الخصبة لإثراء الزاد العلمي وإيقاد نار التفوق والنجومية.

 لكن في الحقيقة هناك الكثير ممن لم يوفقوا في دخولهم للجامعة أو المعاهد ولكنهم أثبتوا لأنفسهم وللعالم أجمع اختراعاتهم والتي ناطحت سحاب التفوق والتميز والنجاح، الذي لم يوفق في دخول الجامعة لا يفشل ولا يربط كل النجاح بالشهادة الجامعية فهي حقيقة مجهود مميز مرفوقاً بشهادة معترف بها من طرف الدولة ولكن هناك مراكز التكوين المهني وهي أيضاً كفيلة بمنح شهادات الكفاءة المهنية وهذه الشهادات أصبحت مؤخراً تنافس نظيرتها في الجامعة، خاصة وأنها تمنح بعد تكوين هادف ومدروس يتلاءم وسوق الشغل المعروض والكثير من الشركات ومؤسسات العمل أصبحت تطلب أصحاب شهادة الكفاءة المهنية وبكثرة في حين يكون عدد الجامعيين قليلاً لأن مؤسسات العمل يكون فيها حصة الأسد في التوظيف للمهنيين أكثر من الجامعيين. 
 
الفشل يولد النجاح وليس كل نجاح مرتبط بشهادات جامعية، فهناك دراسة للكثير من الناجحين عبر العالم في شتى المجالات لا يملكون شهادة البكالوريا بل الطموح والإرادة وحب الوصول إلى القمة هي الشهادة الجامعية حسب رأيي المتواضع والله اعلم، وفقنا الله وإياكم لطرق أبواب النجاح على مصرعيه.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/اجران-هشام
اجران هشام
باحث عن أمل
.
٢٢ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
ما هي معايير النجاح في الحياة أولاً؟ هل ترتبط بشواهد تعليمية، أم بإنجازات فردية؟ أم بمقدار ما تملك من أموال في رصيدك البنكي؟ أو بقدرتك فقط على ضمان قوتك اليومي؟ 
تحديد المعيار هو السبيل لفهم النجاح في الحياة. ولا أعتقد على الإطلاق، أن الدراسة الجامعية لها علاقة بذلك بقدر ما هي وسيلة فقط من بين وسائل كثيرة تمنحها الحياة للبشر.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
 لا ليس من الضروري أن يكون النجاح بالدراسة الجامعية. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
ليس بالضرورة أن تكون حاصلاً على مؤهل عالي للوصول إلى النجاح. 
النجاح الحقيقي هو النجاح في الحياة العملية والنجاح في الصمود أمام صعوبات الحياة وعدم الاستسلام.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/د-أشرف-الخرصاوى
د. أشرف الخرصاوى
استشاري الجراحة العامة وجراحة المنظار
.
٢٦ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
الدراسة في الجامعة هي وسيلة لزيادة التعلم وتطوير النفس إلى الأفضل والاندماج في المجتمع وتحسين مستوى التعليم، ولكن ليس التعليم الجامعي فقط. هناك أشياء أخرى تؤدي إلى تطوير الذات 
وهي الحياة العملية، وتعليم اللغات والكمبيوتر لها دور كبير في تطوير الذات وتحقيق النجاح! والنجاح يعتمد على طموح الإنسان وليس حصوله على درجة علمية والأمثلة على ذلك كثيرة؛ فالتعليم الجامعي له دور في النجاح، وأيضاً الطموح ومتابعة التقدم والبحث على كل جديد.

profile/rowida-khaled
Rowida Khaled
هندسة مدنية
.
٢٦ يونيو ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
لا ليش شرط الدخول للجامعة للنجاح في الحياة... لأن دراسة الكورسات والمهارات المطلوبة في أي مجال أصبحت متاحة حالياً في أماكن كثيرة وأونلاين وأحياناً بخصومات أيضاً.
ملخص الكلام وسائل التعليم أصبحت متاحة في كل مكان... لم تعد مقتصرة على المدرسة أو الكلية.