هل مع أو ضد بمقولة كلنا فترات في حياة بعض ولماذا؟

7 إجابات
profile/زينة-خليل
زينة خليل
باحث عن عمل
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
نعم، بسبب إيماني بأن لا شيء ولا أحد يدوم للأبد ،لأنه مهما كانت الظروف فستأتي لحظة خروج الناس من حياتك وان كان بالموت.
 وبسبب تغير الإنسان واهتمامته وميوله مع مرور الزمن، فربما لن يكون بقاء بعض الناس بحياتك (بالنسبة لهم) شيئاً يشغل بالهم أبدا. 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/حنان-سعد-محمد
حنان سعد محمد
طالبه
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
مع جدااااا

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/امل-عقل
امل عقل
طالبة جامعية
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
نعم مع هذه المقولة ، لإننا نعيش بحياة دنيوية زائفة غير دائمة لا راحة فيها، مثلاً اصدقاء المدرسة ينتهو اذا انتهت المدرسة، وتبدأ مرحلة الجامعة ويجب علينا ان نتعرف على ناس جدد ، ولكن لن تستمر المعرفة لأكثر من سنوات الدراسة ، لإن كل شخص يصبح لديه شخص اخر يلهيه، مثلاً زواج ويصبحو اقارب الزوج هم الاصدقاء، او شغل جديد ويصبحو الموظفين هم الاصدقاء، حسب طبيعة حياة كل شخص وبمن تجمعه الحياة، كل فترة ويوجد بها اشخاص، منهم يبقى ومنهم يرحل وهكذا حال الدنيا 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/فاطمه-سعيد
فاطمه سعيد
التابلت
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
اذا كان هناك أشخاص بينهم موده حقا فلن يستطيع قول ذلك فالشخص يتمنى أن يكون دائما مع من يحب لدرجة أنه اوقات يدعى أن يرو بعضهم فى الاخره ايضا

profile/هاله-محمود-امام-1
هاله محمود امام
hala emam
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
ايوا طبعا فترات على حسب حياتك انتي مثلا كنتي في ع دخلتي ث اتعرفتي على ناس غير اعدادي بتوع اعداي مشيوا اتعرفتي على ناس في ثانوي دخلتي كليه كل واحد راح كليه واتفرقتوا. 
بسي في اصدقاء بيدنهم في قلبك مهما فرقتكوا الايام 

profile/مروي-محمد
مروي محمد
عمل حر
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
مع لان كل شخص فينا عنده رساله او هياخد.رساله احنا مجرد رسايل فحيات بعض وحتي اروحنا هييجي عليها يوم مش هتبقي فجسمنا 

profile/إبراهيم-6
إبراهيم
طالب طب و باحث
.
١٣ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
هي مسألة واقعية المقولة من عدمها و ليس كوننا معها أو ضدها ، و قد تعتمد على طريقة إيمان الشخص بها ، فعندما نعيش فترة من عمرنا ندرك واقعية و حقيقة فكرة الفراق الذي لا بد منه ، سواء إلى سفر ، أو إلى هجران مقصود أو إلى موت لا بد منه ، فحتى آبائنا  و أمهاتنا و هم على الأغلب الأعز علينا ، نفارقهم أو فارقناهم ، و كانوا أو سيكونون فترة في حياتنا  -مهما كانت الجملة قاسية -، و هنا يكون قصدي في أن الأمر يعتمد على إيمان الشخص فقد يؤمن الشخص بأن رحيل أحد ما لا يعني انتهاء فترته في حياتي بالضرورة ، بل يمكن أن يبقى معي طول حياتي بما زرع فيّ ، في حبي له/لها ، في قلبي ، في أفكاري ، في دعائي .