في حال كانت العملية ناجحة وأمورك الصحية كلها جيدة فليس هناك أي عائق أو مشكلة في حدوث الحمل.
غالبا ليس هناك أي تأثير سلبي للعملية الجراحية على إحتمالية حدوث الحمل لديكي.
إذا كنتي تعانين من مشاكل في حدوث الحمل قومي بمراجعة طبيب النسائية والتوليد لإجراء الفحوصات اللازمة مثل هرمون الحليب والغدة الدرقية والهرمونات الانثوية للتأكد من عدم وجود مشاكل مؤثرة على الحمل.