الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه هو الصحابي الجليل عمران بن الحصين, من قبيلة خزاعة, أسلم هو وأبوه والصحابي أبو هريرة في نفس الوقت من العام السابع (7) للهجرة, وقد كان صادقاً ورعاً زاهداً مجاهداً ولهذا خصه الله بهذه الكرامة
الصحابي الجليل الذي كانت الملائكة تسلم عليه هو عمران بن حصين وهو أحد الذي بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم بيعة العقبة وشارك في كثير من الغزوات مع رسول الله حيث أكرمه الله تعالى لمواقفه وجهاده وانفاقه في سبيل الله وإخلاصه بأن جعل الملائكة الكرام تخصّه بالسلام والتحية دون غيره من المسلمين فيا لها من كرامه اكرمه الله تعالى بها
الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه هو عمران بن حصين، ولقد أسلم مع أبي هريرة في السنة السابعة للهجرة، وكان زاهدا عابدا صادقا، ورعا ومتفانيا في حب الله سبحانه وتعالى، كانت عبادة الله أهم أهدافه في الحياة ولم يسمح لشيء يشغله عنها.
هو الصحابي الجليل عمران بن الحصين الخزاعي أسلم برسول الله صلى الله عليه و سلم هو و أبوه و أبو هريرة السنة السابعة للهجرة ولاه عمر قضاء البصرة فكان عالما و فقيها و لقد خصه الله تبارك و تعالى أنه كان يرى الملائكة و يسلم عليها في الطرقات وهي ميزة لم تكن لغيره من الصحابة