من البديهيات التي تعلمناها في ديننا الحنيف بأن أفضل صحابة النبي صلي الله عليه وسلم هو أبا بكر الصديق ، رفيقه في كل المراحل ، قبل الهجرة من مكة الي المدينة وبعدها ، إختبأ هو والنبي من بطش الكفار ، وصي النبي بأن يكون خليفته بعد موته .
أول من بشره النبي بأنه في الجنة ، كان مساعدا ومستشارا وأمينا لسر النبي الكريم ،.