من هو أول شهيد في غزوة أحد؟

6 إجابات
profile/د-محمد-ابراهيم-ابو-مسامح
د. محمد ابراهيم ابو مسامح
ماجستير في التربية والدراسات الاسلامية
.
٠٦ يوليو ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
كان أول من استشهد في غزوة أحد الصحابي عمرو بن حرام والد جابر بن عبدالله الإنصاري رضي الله عنهما ، وقصة استشهاده يروها ولده جابر فيقول: ( دعاني أبي من الليل فقال: ما أراني (أظنني) إلا مقتولاً في أول من يُقتل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -، وإني لا أترك بعدي أعز عليَّ منك غير نفس رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وإن عليَّ ديناً فاقضه واستوص بأخواتك خيراً، فأصبحنا فكان أول قتيل، ودفنت معه آخر في قبره ثم لم تطب نفسي أن أتركه مع آخر، فاستخرجته بعد ستة أشهر، فإذا هو كيوم وضعته غير هُنَيَّةً (شيئا يسيراً) في أُذُنِه، فجعلته في قبر على حِدَةٍ ) رواه البخاري . 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/عماد-محمد
عماد محمد
طالب
.
٠٥ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
 عبد الله بن عمرو 
استشهد في غزوة احد 

profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٥ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لقد سقط الصحابي الجليل أبو جابر الأنصاري عبد الله بن عمرو بن حرام، شهيداً في غزوة أحد ، وكان هو أول شهيد في هذه الغزوة. 
لقد ولد الصحابي أبو جابر  الأنصاري  في مدينة يثرب واستشهد في غزوة أحد في السنة الثالثة  للهجرة. 

هو أبو جابر الانصاري عبد الله بن عمرو بن حرام، ذكر ابن سعد في كتاب ( الطبقات الكبير ) أنه قيل : أن عبد الله بن عمرو بن حرام أول قتيل قتل من المسلمين يوم أحد، قتله سفيان بن عبد شمس أبو أبي الاعور السلمي فصلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الهزيمة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم 

profile/جمانة-بعلوشة
جمانة بعلوشة
مترجمة مقالات عربية وإنجليزية
.
٢٥ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
عبد الله بن عمرو ، كما أن غزوة أحد حدثت في شهر شوال في السنة الثالثة للهجرة، كانت بين المسلمين والمشركين، وذلك حتى يثأر المشركين من بعد انتصار المسلمين في غزوة بدر، بعد أن أوقع المسلمون المشركين بالكثير من الخسائر، وأهمها الخسائر الاقتصادية، حينها شعر المشركون بالانهيار، وبتخلخل مكانتهم، فشنوا غزوة أحد فكانت كانتقام من المسلمين.




profile/مريم-سعيد
مريم سعيد
محررة صحفية
.
٢٥ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
اول شهيد سقط في غزوة احد هو الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو بن حرام، وقُتل على يد سفيان بن عبد شمس، وقد قال عنه النبي عندما رأى اخته تبكي على قبره "تبكيه أو لا تبكِيه. ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها، حتى رفعتموه" وقد كُفن ودُفن رضي الله عنه هو وعمرو بن الجموح في قبر واحد لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "ادفنوا هذين المتحابّين في الدنيا في قبرٍ واحد"