هو حمزه بن عبد المطلب عم الرسول عليه الصلاة والسلام لقبه الرسول عليه الصلاة والسلام بسيد الشهداء وقت استشهد في معركة أحد لانه كان فقيدا كبيرا بالنسبة للمسلمين حيث كان مناصرا قويا للاسلام والمسلمين .
ولقب باسد الله واسد رسوله لانه كان رضي الله عنه صنديدا مقداما شجاعا لا يرهب ولا يخاف في سبيل الحق لومة لائم كما الأسد في الغابة سيدا لا يخاف ولا يرهب اعداءه.
وقصة اسلامه رائعة حيث انه سمع ان ابا جهل كان يعادي محمدا ويضايقه فجاء من رحلة صيد سامعا بالقصة وراكضا نحو ابي جهل فضربه ضربة قوية وقال له ردها ان استطعت وقال:" اني على دين محمد".
اسد الله ورسوله وسيد الشهداء هوالصحابي الجليل سيدنا حمزهبنعبدالمطلب عم رسول الله صلي الله عليه وسلم وأخوه في الرضاعه من اول من اعلن اسلامه في السنه الثانيه من الهجره وحمل لواء الدعوه والجهاد مع رسول الله صلي الله عليه وسلم ووقف بجانب النبي صلي الله عليه وسلم وكان حمزة أحد شهداء غزوة أحد بل كان سيد الشهداء كما جاء في الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام: (سيد الشهداء حمزة، ورجل قام إلى إمام جائر، فأمره ونهاه فقتله) وقد مثل المشركون بحمزة رضي الله عنه يوم أحد انتقاماً من النبي الكريم، فوقف النبي عنده فكره أن ينظر إليه بسبب ما أحدثه المشركون في جثته رضي الله عنه
صاحب لقب أسد الله وأسد رسوله وسيد الشهداء هو الصحابي الجليل حمزة بن عبد المطلب, وهو عم الرسول صلى الله عليه وسلم, استشهد في معركة أحد وسماها الرسول إثر ذلك بسيد الشهداء, كان شجاعاً دافع عن الدعوة بكل قوته, ويعتبر من أول الذين أعلنوا اسلامهم.
الصحابي الملقب بأسد الله وسيد الشهداء هو حمزة بن عبد المطلب بن عبد مناف من قبيلة قريش، هو عم الرسول صل الله عليه وسلم،اعلن اسلامه منذ بداية الدعوة الاسلامية كان الحصن المنيع للمسلمين وللرسول في ذلك الوقت، شارك مع النبي صل في غزوة بدر وايضا في غزوة أحد وفي هذه الغزوة اشترت هند بنت عتبة رجل اسود اسمه الوحشي يستخدم الرمح بشكل جيد حتى يقتل حمزة وينكل به ويأتي بكبده لها، سبب هذا الكره ان سيدنا حمزة في غزة بدر قد قتل ابوها واخوها لهند، وبالفعل في غزة أحد قتل الوحشي سيدنا حمزة سيد الشهداء بالرمح، تأثر للنبي صل والصحاية كثيرا باستشهاد حمزة
هو حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، وهو عم الرسول ويكبره بعامين فقط، وحمزة هو أخو الرسول في الرضاعة، وقد كان قويا وشجاعا ومعروفا في قريش، وقد أسلم في السنة الثانية للبعثة وهاجر مع الرسول، وكان له دور واضح في غزوة بدر وغزوة أحد التي استشهد فيها على يد وحشي.
أسد الله وسيد الشهداء وهي سيدنا حمزه ابن عبد المطلب الصحابي الجليل وعم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد لقبه رسول الله باسد الله واسد رسوله وذلك لشدته وقوته فقد كان يخشاه الكفار لشجاعته وقد كان قويا في الحق مدافعا عن الإسلام وعن رسول الله ولقب بسيد الشهداء وذلك لاستشهاده في غزوه احد حيث كان هدفا للمشركين وذلك انتقاما علي ما فعله بهم في غزوه بدر فقد قتل سادتهم
أسد الله لقب يطلق على عم رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، ولقب أسد الله وأسد رسوله هو لقب أطلق عليه من الله عز وجل وأخبره به رسول الله محمد، أسلم في السنة الثانية للبعثة وهو صاحب شخصية قوية يهابه كل سادة قريش، وكان من رجال مكة الذين يؤخذ برأيهم ومشورتهم في مختلف الامور، استشهد في السنة الثالثة للهجرة في معركة أحد.
سيد الشهداء هو حمزه بن عبد المطلب عم النبي. و قد استشهد عم النبي حمزه في معركة أحد و قد حزن عليه النبي حزنا شديداً. و قد كان هدفا لقريش إنتقاما على ما فعله بهم في معركة بدر. من قتله للمشركين.
الصحابي الذي لقب بأسد الله وسيد الشهداء هو الصحابي حمزة بن عبدالمطلب أحد المهاجرين والسابقين الى الاسلام وهو عمّ رسول الله وأخوه بالرضاعة وقف الى جانب الرسول الله مدافعاً وحامياً ومجاهداً وكان يخشاه الكفار لشدته وشجاعته وشارك في غزوة بدر وابلى بلاء حسناً ثم شارك في غزوة أحد واستشهد فيها على يد وحشي بن حرب