عندما تفشل الشركة الناشئة فإن هذا حتما سيؤثر على مؤسس الشركة. حدة هذا الأثر وشكله يختلف من شخص إلى آخر، لكن عموما يمكن أن نقسمه إلى النوعين التاليين:
1- إذا كان مؤسس الشركة من الأشخاص الذي يستسلم بسرعة ، فإن هذا الفشل سيورثه حزن واكتئاب وقد لا يعود إلى عالم الريادة مرة أخرى. فهو يرى أنه قد خسر الكثير الوقت والمال والجهد والنتيجة كانت بالنسبة له هو الفشل.
2- أما إذا كان مؤسس الشركة من الأشخاص الإيجابين، فقد يصاب بالحزن في بداية ما حصل لكنه سرعان ما سيسترد همته ويتعلم من الأخطاء التي ارتكبها في تجربته السابقة.. ليجعل كافة الدروس الذي تعلمها بداية مشروع ريادي جديد بأداء أفضل.