إن الاسلام جاء ليراعي المصلحة للناس أفرادا ومجتمعات، مسلمين وغير مسلمين.
ومن تحقيق المصلحة هو وجود الرخص مع العبادات كي يراعي راحة العابدين.
ومن ضمن العبادات التي راعى فيها الاسلام المصلحة هي عبادة الصوم.
وفي الصوم قد يمرض الانسان او انه مريض قبل دخول الشهر ففتوى ذلك كالآتي:-
- أن من يصاب بمرض مزمن ودائم( لا يرجى شفاؤه) هو لا يصوم بل يدفع كفارة عن كل يوم افطار تحدد قيمتها سنويا من قبل دوائر الافتاء عبر وسائل الاعلام.
- ومن هو مصاب بمرض طارئ( يرجى شفاؤه) فهو يفطر لغاية أن يزول العذر ثم يقضي الصوم.