كل ما ثبت ضرره فهو حرام .
فالقاعدة في ديننا الإسلام أن لا ضرر ولا ضرار .
وطبيا يحذر من الإثارة في وقت العذر أما شريعة فهو محرم حالة الطهر ووقت العذر.
وفي ذلك إجماع الأئمة والتوبة واجبة من هذا العمل لأنه تجاوز على حدود الشرع
وإن الله تعالى يغفر الذنوب جميعا إلا أن يشرك به .فلتسارع إلى التوبة من ابتليت بذلك وتدع هذه العادة التي تضر بها وبجسمها وربما تسبب لها فيما بعد آلاما جسدية وربما تؤثر في المستقبل على علاقتها الزوجية فتندم بعد فوات الأوان حيث لا ينفع الندم بعد تفاقم الألم.