تعتبر عملية الادراك من العمليات العقلية العليا وهى تصنف من ضمن العمليات المعرفية الهامة لأنها أساس للتميز والمقارنة وينقسم الادراك الي ادراك حسي وادراك معرفي
الحسي من خلال التميز بالحواس وهنا نستطيع القدرة على القياس
أما الادراك المعرفي من خلال أسئلة التفكير العليا يعتمد على اجابة الطالب وادراكه وفهمه للسؤال
في العادة ينصح بالابتعاد عن الأهداف التي من صعب قياسها وتعتمد على العمليات المعرفية الداخلية مثل أن يدرك أو أن ينتبه وغيرها .
ويعتبر الادراك من العمليات الأساسية التي لابد من توفرها من أجل حدوث التعلم وفي حال وجود خلل سواء في الادراك السمعي أو الادراك البصري أو الادراك الحسي البصري وتكاملهم إلى صعوبات تعليمية مختلفة ولابد من التدخل المبكر من أجل مساعدة الطفل .
يعتبر الانتباه عملية مهمة تسبق الإدراك .